الأميركية فاليري تشارك في سباق الموانع بـ«أولمبياد باريس»

جانب من التصفيات التأهيلية الأولمبية الأميركية في يوغين (رويترز)
جانب من التصفيات التأهيلية الأولمبية الأميركية في يوغين (رويترز)
TT

الأميركية فاليري تشارك في سباق الموانع بـ«أولمبياد باريس»

جانب من التصفيات التأهيلية الأولمبية الأميركية في يوغين (رويترز)
جانب من التصفيات التأهيلية الأولمبية الأميركية في يوغين (رويترز)

للمرة الثانية حجزت العداءة الأميركية فاليري كونستين مكانها في سباق ثلاثة آلاف متر موانع في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية بعد فوزها بالسباق في التصفيات الأولمبية الأميركية الليلة الماضية بزمن بلغ تسع دقائق و3.22 ثانية.

واحتل كيرتني وايمونت المركز الثاني بزمن بلغ تسع دقائق و6.50 ثانية في حين احتلت ماريسا هاوارد المركز الثالث بعد أن سجلت تسع دقائق و7.14 ثانية وتأهلتا للدورة الصيفية المقبلة أيضا.

كما ضمنت فاليري أولمان الدفاع عن لقبها الأولمبي في رمي القرص في العاصمة الفرنسية بعد تسجيل 70.73 متر في المحاولة الأخيرة، بينما احتلت جايدن أولريش المركز الثاني مسجلة 62.63 متر، وجاءت فيرونيكا فرالي في المركز الثالث بعد تسجيلها 62.54 متر.

ومن جهة أخرى يواصل العداء نواه لايلز والعداءة شاكيري ريتشاردسون مسيرتيهما في تصفيات سباق 200 متر بعد تأهل كل منهما للمنافسة في سباق 100 متر في وقت سابق من الأسبوع الحالي.

وسجل لايلز أسرع زمن في تصفيات سباق 200 الليلة الماضية وهو 20.10 ثانية بينما تصدرت ريتشاردسون مجموعتها في التصفيات بزمن بلغ 21.99 ثانية، وهو ثاني أسرع زمن هذا العام.

وتقام التصفيات الأولمبية الأميركية لألعاب القوى في يوغين بولاية أوريغون.


مقالات ذات صلة

ماكلافلين-ليفرون إلى أولمبياد باريس مع رقم قياسي جديد في 400 م حواجز

رياضة عالمية سجلت ابنة الـ24 عاماً 50.65 ثانية لتحطم الرقم القياسي الذي سجلته على المضمار (رويترز)

ماكلافلين-ليفرون إلى أولمبياد باريس مع رقم قياسي جديد في 400 م حواجز

حطمت سيدني ماكلافلين-ليفرون الرقم القياسي العالمي لسباق 400 م حواجز والمسجل باسمها في طريقها للتأهل إلى أولمبياد باريس، وذلك خلال تجارب انتقاء المنتخب الأميركي.

«الشرق الأوسط» (لوس أنجليس)
رياضة عالمية شيريكا جاكسون (رويترز)

«أولمبياد باريس»: الجامايكية جاكسون تضمن فرصة محاولة الفوز بثنائية 100-200 م

ضمنت شيريكا جاكسون فرصة محاولة الفوز بذهبيتي سباق 100 و200 م خلال أولمبياد باريس هذا الصيف، وذلك بعد خروجها منتصرة في 200 م خلال تجارب انتقاء المنتخب الجامايكي.

«الشرق الأوسط» (كينغستون)
رياضة عالمية نواه لايلز (أ.ف.ب)

الأميركي لايلز يتأهل للمنافسة بسباق 200 متر في «ألعاب باريس»

ضمن العداء الأميركي نواه لايلز المنافسة على لقبي سباقي السرعة في أولمبياد باريس الصيفي هذا العام بعد تسجيله أسرع زمن هذا العام وهو 19.53 ثانية وفوزه بالسباق.

«الشرق الأوسط» (باريس)
رياضة عالمية كان متوقعاً أن تحلّ بطلة العالم الحالية بين أوّل 3 عداءات على الأقل (أ.ف.ب)

تبخّر حلم الأميركية ريتشاردسون بثنائية أولمبية في سباقي السرعة

تبخّر حلم نجمة ألعاب القوى شاكاري ريتشاردسون بإحراز ذهبيتي السرعة في أولمبياد باريس، بعد حلولها رابعةً في سباق 200 م ضمن التصفيات الأميركية السبت في يوغين.

«الشرق الأوسط» (لوس أنجليس)
رياضة عالمية العداء الألماني أوين أنساه مستعرضاً رقمه القياسي بجانب لوحة الإحصائيات (د.ب.أ)

أنساه يحطم الرقم القياسي لسباق 100 متر في ألمانيا

أصبح أوين أنساه أول ألماني يسجل أقل من 10 ثوان في سباق 100 متر عدو، خلال البطولة الوطنية لألعاب القوى.

«الشرق الأوسط» (ميونيخ)

فيربيتش لاعب سلوفينيا: فخورون بكل ما قدمناه في «اليورو»

فيربيتش لاعب سلوفينيا (وسط) تحت الرقابة اللصيقة من لاعبي البرتغال خلال مواجهة دور الـ16 في «اليورو» (رويترز)
فيربيتش لاعب سلوفينيا (وسط) تحت الرقابة اللصيقة من لاعبي البرتغال خلال مواجهة دور الـ16 في «اليورو» (رويترز)
TT

فيربيتش لاعب سلوفينيا: فخورون بكل ما قدمناه في «اليورو»

فيربيتش لاعب سلوفينيا (وسط) تحت الرقابة اللصيقة من لاعبي البرتغال خلال مواجهة دور الـ16 في «اليورو» (رويترز)
فيربيتش لاعب سلوفينيا (وسط) تحت الرقابة اللصيقة من لاعبي البرتغال خلال مواجهة دور الـ16 في «اليورو» (رويترز)

كان السلوفيني بنيامين فيربيتش بطلاً قومياً، العام الماضي، وبكى دموع الفرح عندما قاد هدفه المذهل في الوقت القاتل ضد كازاخستان بلاده إلى بطولة أوروبا لكرة القدم لأول مرة منذ عقدين.

ووفقاً لوكالة «رويترز»، كان الوضع مختلفاً أمام البرتغال، الاثنين، حينما أهدر ركلة الترجيح الثالث، وسجل برناردو سيلفا الركلة الحاسمة ليقود البرتغال إلى دور الثمانية في بطولة أوروبا 2024.

لكن شجاعة سلوفينيا وروحها القتالية ضد فريق برتغالي مدجج بالأسماء الكبيرة تعني عدم إلقاء اللوم على اللاعبين في الهزيمة.

حيث دافعت سلوفينيا بقوة، وشنت الكثير من الهجمات المرتدة.

وكان بإمكانها الفوز في الوقت الإضافي عندما تصدى حارس المرمى ديوغو كوستا ببراعة لتسديدة بنيامين سيسكو قبل أن يتصدى لكل ركلات الترجيح.

من جهته، قال فيربيتش للصحافيين السلوفينيين: «حينما تخرج بهذه الطريقة، لا يسعك إلا أن تشعر بالفخر. لقد رأيت فرحة البرتغاليين عقب نهاية المباراة. أعتقد أننا جميعا فخورون».

وتابع: «من الصعب إيجاد الكلمات لوصف المباراة. لقد قدمنا كل شيء على أرض الملعب، إنها مسألة حظ، للأسف لم تكلل جهودنا بالنجاح. ونشعر بخيبة أمل، ولكن في الوقت نفسه، فخورون بكل ما قدمناه».

وأضاف فيربيتش: «كل من ذهب لتسديد ركلة جزاء أظهر أنه يرغب في تقديم المساعدة».

وأقام مشجعو سلوفينيا المبتهجون احتفالاً بمناسبة أول ظهور لهم في الأدوار الإقصائية لبطولة كبرى لبلد يتجاوز عدد سكانه قليلاً عن مليوني شخص.