يعيش كريستيانو رونالدو قائد النصر فترة توهج في الدوري السعودي للمحترفين، حيث سجل ثلاثية من الأهداف للمباراة الثانية على التوالي بالتزامن مع فوزه بجائزة لاعب الشهر بالمسابقة للمرة الرابعة.
وهز رونالدو (39 عاما) شباك أبها ثلاث مرات الليلة الماضية خلال الفوز الكبير 8-صفر بجانب صناعة هدفين لساديو ماني، وذلك بعد ثلاثة أيام من تسجيل ثلاثية أخرى في مرمى الطائي.
وعزز أفضل لاعب في العالم خمس مرات صدارته لترتيب هدافي الدوري برصيد 29 هدفا في 24 مباراة، بفارق سبعة أهداف عن منافسه الصربي ألكسندر ميتروفيتش مهاجم الهلال والذي سيغيب ستة أسابيع للإصابة.
يعيش كريستيانو رونالدو، قائد النصر، فترة توهج في الدوري السعودي للمحترفين، حيث سجل ثلاثية من الأهداف للمباراة الثانية على التوالي بالتزامن مع فوزه بجائزة لاعب الشهر بالمسابقة للمرة الرابعة.
وهز رونالدو (39 عاماً) شباك أبها ثلاث مرات الليلة الماضية خلال الفوز الكبير 8 - صفر بجانب صناعة هدفين لساديو ماني، وذلك بعد ثلاثة أيام من تسجيل ثلاثية أخرى في مرمى الطائي.
وعزز أفضل لاعب في العالم خمس مرات صدارته لترتيب هدافي الدوري برصيد 29 هدفاً في 24 مباراة، بفارق سبعة أهداف عن منافسه الصربي ألكسندر ميتروفيتش مهاجم الهلال، والذي سيغيب ستة أسابيع للإصابة
ومع تبقي ثماني مباريات على نهاية الدوري يحتاج أيقونة ريال مدريد السابق إلى خمسة أهداف لمعادلة الرقم القياسي للمغربي عبد الرزاق حمد الله مهاجم الاتحاد الحالي، وصاحب أكبر عدد من الأهداف في موسم واحد بالدوري السعودي حين أحرز 34 هدفاً بموسم 2018 - 2019 بقميص النصر.
ويبدو حسم رونالدو للقب الهداف مسألة وقت، وسيضمن هذا له تحقيق رقم قياسي آخر بأن يصبح أول لاعب في العالم ينال جائزة هداف الدوري في أربع دول مختلفة، بعد نجاحه السابق في إنجلترا وإسبانيا وإيطاليا.
ولا يتفوق على رونالدو في عدد الأهداف هذا الموسم سوى الإنجليزي هاري كين مهاجم بايرن ميونيخ الألماني، بفارق هدفين فقط على مستوى مسابقات الدوري العالمية.
ولم يكتف رونالدو بتسجيل الأهداف، فهو صاحب أكبر عدد من التمريرات الحاسمة في الدوري السعودي برصيد 11 تمريرة، ليثبت جاهزيته للتنافس بقوة مع البرتغال في بطولة أوروبا هذا الصيف بألمانيا.
وتبدو البرتغال مرشحة لنيل اللقب القاري للمرة الثانية في عهد رونالدو بعد إنجاز 2016، وسيخفف التتويج من أحزانه بعد ضياع حلم كأس العالم في قطر.
ولا يزال رونالدو يبحث عن أول لقب كبير في موسمه الثاني مع النصر في ظل هيمنة الهلال، كما تجرع مرارة الخروج من دوري أبطال آسيا.