حادث تصادم بين سفينتين فلبينية وصينية في بحر الصين الجنوبيhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/4893086-%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D8%AB-%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%85-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%B3%D9%81%D9%8A%D9%86%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%84%D8%A8%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%B5%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%AD%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%8A
حادث تصادم بين سفينتين فلبينية وصينية في بحر الصين الجنوبي
أفراد خفر السواحل الفلبينيون يتفقدون هيكل سفينتهم بعد اصطدامها بأخرى تابعة لخفر السواحل الصيني (رويترز)
مانيلا:«الشرق الأوسط»
TT
مانيلا:«الشرق الأوسط»
TT
حادث تصادم بين سفينتين فلبينية وصينية في بحر الصين الجنوبي
أفراد خفر السواحل الفلبينيون يتفقدون هيكل سفينتهم بعد اصطدامها بأخرى تابعة لخفر السواحل الصيني (رويترز)
أعلن خفر السواحل الفلبيني أن إحدى سفنه تعرضت لأضرار اليوم (الثلاثاء) إثر اصطدامها بأخرى تابعة لخفر السواحل الصيني خلال قيامها بمهمة إمداد في بحر الصين الجنوبي.
ووفقا لوكالة «الصحافة الفرنسية»، فقد قال العميد في خفر السواحل الفلبيني جاي تارييلا في منشور على منصة «إكس» إن سفينة تابعة لخفر السواحل الصيني ترافقها مجموعة سفن قامت «بمناورات خطيرة» و«عرقلة» نتج عنها تصادم أدى إلى «أضرار طفيفة في هيكل سفينة خفر السواحل الفلبيني».
وأشار إلى أنه تم نشر سفينة «بي آر بي سندانغان» وسفينة ثانية «لدعم عملية التناوب وإعادة تموين القوات المسلحة الفلبينية» في المنطقة.
وتطالب الصين بالسيادة على بحر الصين الجنوبي بكامله تقريبا، متجاهلة مجموعة من دول جنوب شرقي آسيا المطلة على البحر وحكما قضائيا دوليا بعدم أحقيتها.
وأعلن خفر السواحل الصيني الثلاثاء في بيان أنه «اتخذ إجراءات السيطرة» ضد ما وصفه بـ«توغل غير قانوني» لسفن فلبينية في جزء متنازع عليه من بحر الصين الجنوبي.
وقال البيان «في 5 مارس (آذار)، اتخذ خفر السواحل الصيني إجراءات السيطرة وفقا للقانون ضد تسلل غير قانوني لسفن فلبينية في المياه المتاخمة لشعاب ريناي جياو المرجانية في جزر نانشا الصينية».
و«ريناي جياو» هو الاسم الصيني لجزيرة «ساكند توماس شول» ضمن مجموعة جزر «سبراتلي» التي تطلق عليها بكين اسم «نانشا».
وهذا الاصطدام هو الحادث الثاني من نوعه منذ ديسمبر (كانون الأول)، عندما أطلقت سفن صينية خراطيم مياه على زوارق عسكرية فلبينية.
وكان الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس الابن قدد قال أمس (الاثنين) إن الفلبين ستتعاون مع الصين في المحادثات بشأن بحر الصين الجنوبي المتنازع عليه، لكنها سترد إذا تم تجاهل سيادتها وحقوقها البحرية.
وفي حديثه خلال فعالية أثناء زيارة لأستراليا، قال ماركوس إنه ملتزم بالعمل مع دول جنوب شرقي آسيا والصين من أجل وضع مدونة سلوك طال انتظارها لبحر الصين الجنوبي ترتكز على القانون الدولي.
وقال ماركوس «هذه الجهود لا تتم بمعزل عما يدور حولها. وتوفير بيئة مواتية تتم فيها إدارة التوترات بشكل فعال أمر بالغ الأهمية لنجاح مفاوضات مدونة السلوك»، مؤكدا مجددا أنه لن يسلم أي أراض فلبينية لقوة أجنبية.
من المنطقي أن تكون للصين عين بحريّة متقدّمة؛ فالأمن البحري، كما السيطرة على الممرّات البحريّة (Choke Points)، وحتى الآن، لا يزال تحت رحمة البحريّة الأميركيّة.
مقتل 5 أشخاص في حادثة منجم فحم شمال شرقي الصينhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5222423-%D9%85%D9%82%D8%AA%D9%84-5-%D8%A3%D8%B4%D8%AE%D8%A7%D8%B5-%D9%81%D9%8A-%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D8%AB%D8%A9-%D9%85%D9%86%D8%AC%D9%85-%D9%81%D8%AD%D9%85-%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%B4%D8%B1%D9%82%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86
منجم للفحم الحجري في شينمو بالصين (أرشيفية - رويترز)
بكين:«الشرق الأوسط»
TT
بكين:«الشرق الأوسط»
TT
مقتل 5 أشخاص في حادثة منجم فحم شمال شرقي الصين
منجم للفحم الحجري في شينمو بالصين (أرشيفية - رويترز)
تأكدت وفاة الأشخاص الخمسة المحاصرين إثر حادثة منجم فحم وقعت، الأحد، في مقاطعة هيلونغجيانغ شمال شرقي الصين، حسبما أعلنت السلطات المحلية، اليوم (الثلاثاء).
ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) عن مكتب الدعاية في مدينة جيشي، أن «فيضاناً وقع عند الساعة الرابعة والنصف من صباح الأحد، في منجم داتونجغو للفحم، التابع لشركة (هيلونغجيانغ فنجيوان) للتعدين في المدينة. وبعد عمليات إنقاذ مكثفة، تم العثور على جثث جميع الأفراد الخمسة، دون وجود أي علامات تدل على أنهم على قيد الحياة». وفُتح تحقيق لتحديد أسباب الحادثة.
ولاية أسترالية تستعد لإقرار قوانين أكثر صرامة بشأن الأسلحة الناريةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5222377-%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D8%AF-%D9%84%D8%A5%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B1-%D9%82%D9%88%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%86-%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1-%D8%B5%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D8%A8%D8%B4%D8%A3%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D9%84%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9
تحدث رئيس وزراء ولاية نيو ساوث ويلز كريس مينز عن التشريع الجديد المقترح في سيدني - الثلاثاء 23 ديسمبر 2025 (أ.ب)
سيدني :«الشرق الأوسط»
TT
سيدني :«الشرق الأوسط»
TT
ولاية أسترالية تستعد لإقرار قوانين أكثر صرامة بشأن الأسلحة النارية
تحدث رئيس وزراء ولاية نيو ساوث ويلز كريس مينز عن التشريع الجديد المقترح في سيدني - الثلاثاء 23 ديسمبر 2025 (أ.ب)
تستعد ولاية نيو ساوث ويلز في أستراليا لإقرار قوانين أكثر صرامة بشأن حيازة الأسلحة النارية وحظر عرض الرموز المرتبطة بالإرهاب والحد من الاحتجاجات، بعدما أجازت الغرفة الأدنى في برلمان الولاية مشروع قانون في وقت متأخر من مساء الاثنين، خلال جلسة طارئة عُقدت عقب واقعة إطلاق النار الجماعي في بونداي.
تحدث رئيس وزراء ولاية نيو ساوث ويلز، كريس مينز، خلال مؤتمر صحافي لتقديم آخر المستجدات حول حادث إطلاق النار المميت الذي وقع خلال احتفال يهودي بعيد الأنوار (حانوكا) على شاطئ بوندي، بحضور وزيرة الشرطة ومكافحة الإرهاب، ياسمين كاتلي، وستيفن بيندل، رئيس التحالف الأسترالي لسلامة الأسلحة الناري (رويترز)
وحظي مشروع قانون الإرهاب وتعديل التشريعات الأخرى بدعم حزب الأحرار المعارض في ولاية نيو ساوث ويلز، ومن المتوقع أن تجيزه الغرفة العليا في البرلمان الثلاثاء. واقترحت حكومة حزب «العمال» الحاكم المنتمية لتيار يسار الوسط، أن يكون الحد الأقصى لمعظم تراخيص الأسلحة للأفراد هو 4 قطع من الأسلحة النارية، مع السماح بما يصل إلى 10 للمزارعين.
وقُتل 15 شخصاً وأصيب العشرات في إطلاق نار جماعي خلال احتفال بمناسبة عيد حانوكا اليهودي في بونداي في 14 ديسمبر (كانون الأول)، مما أثار دعوات لتشديد قوانين الأسلحة النارية واتخاذ إجراءات أقوى لمكافحة معاداة السامية. وقالت الشرطة إن أحد المسلحين المشتبه بهما، ويدعى ساجد أكرم (50 عاماً)، والذي قتل برصاص أفراد الأمن، كان يمتلك 6 أسلحة نارية. ويواجه ابنه نافيد (24 عاماً) ما يصل إلى 59 تهمة من بينها القتل والإرهاب.
وأظهر استطلاع للرأي أجرته صحيفة «سيدني مورنينغ هيرالد» الثلاثاء، أن 3 أرباع الأستراليين يريدون تشديد قوانين الأسلحة النارية. وعارض الحزب الوطني تعديلات قوانين الأسلحة في نيو ساوث ويلز، قائلاً إن التعديلات ستضر بالمزارعين.
من جهته، أعلن رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي عن مراجعة مستقلة لوكالات المخابرات وإنفاذ القانون. ويواجه ألبانيزي انتقادات متزايدة من المعارضة التي تقول إن الحكومة الأسترالية لا تبذل جهوداً كافية للحد من تصاعد معاداة السامية.
ومن المتوقع أن تجيز الغرفة العليا في برلمان ولاية نيو ساوث ويلز الثلاثاء، مشروع قانون الإرهاب وتعديل التشريعات الأخرى.
واقترحت حكومة حزب «العمال» الحاكم المنتمية لتيار يسار الوسط، أن يكون الحد الأقصى لمعظم تراخيص الأسلحة للأفراد هو 4 قطع من الأسلحة النارية، مع السماح بما يصل إلى 10 للمزارعين. وقُتل 15 شخصاً وأصيب العشرات في إطلاق نار خلال احتفال بمناسبة عيد حانوكا اليهودي على شاطئ بونداي في 14 ديسمبر، مما أثار دعوات لتشديد قوانين الأسلحة النارية واتخاذ إجراءات أقوى لمكافحة معاداة السامية.
سيارة شرطة تمر أمام محكمة داونينغ سنتر في يوم جلسة استماع بشأن طلب يتعلق بحادث إطلاق النار الجماعي الذي وقع خلال احتفال يهودي بعيد الأنوار (حانوكا) على شاطئ بونداي في 14 ديسمبر في سيدني بأستراليا - 22 ديسمبر 2025 (رويترز)
وأغلقت السلطات المحلية الاثنين، قاعة صلاة للمسلمين سبق أن ربطتها محكمة برجل دين تقول إنه أدلى بتصريحات لترهيب اليهود الأستراليين، وهي خطوة وصفها كريس مينز رئيس وزراء نيو ساوث ويلز، بأنها «مهمة».
وقال مينز إن السلطات «عليها اتخاذ خطوات حاسمة، سواء كان ذلك من خلال قانون التخطيط أو قانون خطاب الكراهية، لإرسال رسالة إلى الذين ينوون زرع الكراهية في قلوب الناس أو نشر العنصرية في مجتمعنا، مفادها أنهم سيواجهون بقوة القانون الكاملة».
وقال مجلس كانتربري بانكستاون الثلاثاء، إنه أصدر أمراً «بوقف الاستخدام» لإغلاق «قاعة صلاة غير قانونية» يديرها رجل الدين وسام حداد، بعد أن أظهرت مراقبة «مركز المدينة للدعوة» أن المبنى يُستخدم بشكل ينتهك قوانين التخطيط.
وقال مسؤول في المركز لـ«رويترز» عبر الهاتف، إن حداد لم يعد يشارك في الإدارة. وقال «مركز المدينة للدعوة» في بيان على وسائل التواصل الاجتماعي في 15 ديسمبر، إن مشاركة حداد «اقتصرت على دعوته بين الحين والآخر للتحدث بوصفه ضيفاً، بما شمل إلقاء محاضرات، وفي بعض الأحيان خطبة الجمعة».
وقال مصدر مقرب من حداد، رفض الكشف عن اسمه، لـ«رويترز»، إن حداد ينفي أي ضلوع أو معرفة مسبقة بما حدث في بونداي. وقالت الشرطة إن أحد المسلحين المشتبه بهما في إطلاق النار ويدعى ساجد أكرم (50 عاماً)، والذي قتل برصاص أفراد الأمن، كان يمتلك 6 أسلحة نارية. ويواجه ابنه نافيد (24 عاماً)، الذي نقل من المستشفى إلى السجن أمس، ما يصل إلى 59 تهمة من بينها القتل والإرهاب. وعلى الرغم من تشديد أستراليا لقوانين حيازة الأسلحة النارية بعد واقعة إطلاق نار في عام 1996 أسفرت عن مقتل 35 شخصاً، فإن سجل الأسلحة النارية لدى الشرطة، أظهر أن أكثر من 70 شخصاً في نيو ساوث ويلز، التي تضم سيدني، يمتلك كل منهم أكثر من 100 قطعة سلاح. ويمتلك أحد حاملي التراخيص 298 قطعة سلاح.
مقتل 5 من أفراد الشرطة الباكستانية في كمينhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5222361-%D9%85%D9%82%D8%AA%D9%84-5-%D9%85%D9%86-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%83%D9%85%D9%8A%D9%86
رئيس أركان الجيش الباكستاني عاصم منير يحمل ميكروفوناً خلال زيارته ميادين الرماية في تيلا لمشاهدة تدريب «ضربة المطرقة» وهو تمرين ميداني عالي الكثافة أجراه «فيلق مانغلا» الضارب التابع للجيش الباكستاني في مانغلا بباكستان يوم 1 مايو 2025 (أرشيفية - رويترز)
بيشاور:«الشرق الأوسط»
TT
بيشاور:«الشرق الأوسط»
TT
مقتل 5 من أفراد الشرطة الباكستانية في كمين
رئيس أركان الجيش الباكستاني عاصم منير يحمل ميكروفوناً خلال زيارته ميادين الرماية في تيلا لمشاهدة تدريب «ضربة المطرقة» وهو تمرين ميداني عالي الكثافة أجراه «فيلق مانغلا» الضارب التابع للجيش الباكستاني في مانغلا بباكستان يوم 1 مايو 2025 (أرشيفية - رويترز)
قالت الشرطة الباكستانية إن 5 من أفرادها لقوا حتفهم، الثلاثاء، عندما تعرضت سيارتهم لكمين وهجوم بالقنابل وإطلاق نار في شمال غربي البلاد، في الوقت الذي تعاني فيه باكستان من عودة عنف المتشددين.
يسير الناس على طرقات مغطاة بالثلوج في مظفر آباد عاصمة كشمير الخاضعة للإدارة الباكستانية يوم 21 ديسمبر 2025 (إ.ب.أ)
وأضافت الشرطة الإقليمية أن السيارة استُهدفت أولاً بعبوات ناسفة بدائية الصنع قبل أن يفتح المهاجمون النار؛ ما أسفر عن مقتل 4 من أفراد الشرطة وسائق السيارة. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم.
وندد رئيس الوزراء الباكستاني، شهباز شريف، بالهجوم، وقال: «لطالما لعبت الشرطة دوراً في الخطوط الأمامية بالحرب على الإرهاب».
ويأتي الهجوم الذي وقع في منطقة كاراك بإقليم خيبر بختونخوا، وهي منطقة لم تتأثر نسبياً بهجمات المسلحين، في الوقت الذي انهارت فيه العلاقات بين باكستان وأفغانستان المجاورة بعد تصاعد العنف. وتواجه الدولتان صعوبة في الحفاظ على هدنة جرى التوصل إليها خلال أكتوبر (تشرين الأول) الماضي عقب أسوأ اشتباكات حدودية بينهما منذ وصول «طالبان» إلى السلطة؛ إذ تلقي إسلام آباد بالمسؤولية عن تصاعد العنف على جماعات تستخدم الأراضي الأفغانية للتخطيط لهجماتها. وتنفي كابل هذه الاتهامات، مؤكدة أن أمن باكستان شأن داخلي. وتمثل المناطق الحدودية الجبلية في باكستان معقلاً للمتشددين من حركة «طالبان باكستان»، الذين يشنون حرباً ضد إسلام آباد منذ نحو 20 عاماً.
رجل يتنقل فوق مركبة بينما يغطي ضباب كثيف مدينة كراتشي في باكستان يوم 21 ديسمبر 2025 (إ.ب.أ)
في غضون ذلك، قضت قوات الجيش الباكستاني على 9 مسلحين من العناصر الإرهابية خلال عمليتين أمنيتين نُفّذتا شمال غربي باكستان. وأوضح الجيش، في بيان ليل الاثنين - الثلاثاء، أن قوات الأمن نفذت العمليتين الأمنيتين استناداً إلى معلومات استخباراتية رصدت تحركات الإرهابيين في مقاطعتَي: ديرة إسماعيل خان، وبانو، بإقليم خيبر بختونخوا، وتمكنت من القضاء على 9 إرهابيين. وأضاف البيان أن الإرهابيين الذين جرى القضاء عليهم ينتمون إلى جماعة إرهابية محظورة.
Cannot connect to https://api-fallback.languagetool.org/v2/check—please check your internet connection or try again in a minute (#1, code=0)