محتـــــــــــــــــــوى مـــــــــروج

«هونر» تعلن عن إطلاق هاتف «ماجيك في 2» في السعودية

«هونر» تعلن عن إطلاق هاتف «ماجيك في 2» في السعودية
محتوى مـروج
TT

«هونر» تعلن عن إطلاق هاتف «ماجيك في 2» في السعودية

«هونر» تعلن عن إطلاق هاتف «ماجيك في 2» في السعودية

أعلنت شركة «هونر» العالمية العاملة في مجال تكنولوجيا الهواتف، عن إطلاق «هونر ماجيك في 2» في السعودية، ليكون الأنحف والأخف وزناً في فئته من الهواتف القابلة للطي.

وقال جيري لياو، مدير شركة «هونر» في السعودية: «ينتابنا شعور بالحماس إزاء الإعلان عن هاتف (هونر ماجيك في 2) للمستخدمين في السعودية، ونرى أنه سيحقق نجاحاً كبيراً، وسيتجاوز توقعات المستخدمين في المنطقة بصفة عامة، وفي أوساط المستخدمين الحاليين للأجهزة القابلة للطي بصفة خاصة، من خلال التصميم المطوي الذي يشبه شكل ومظهر الهواتف الذكية التقليدية من الخارج. يُعد هاتف (هونر ماجيك في 2) دلالة على التزامنا بجعل الأجهزة القابلة للطي أكثر عملية وسهولة من حيث الاستخدام. وهو بحق تحفة فنية فريدة، تجمع بكل سلاسة أفضل ما في عالم الأجهزة الذكية في جهاز واحد يمكنك وضعه في جيبك».

وبغرض تحقيق أفضل قابلية للنقل، حرصت «هونر» على تحسين هيكل الجهاز وتقنيات التصنيع وكذلك المواد المستخدمة، فبوزن 231 غراماً فقط وسُمك 9.9 مم عند طيه، يدفع هاتف «هونر ماجيك في 2» حدود الابتكار في الأجهزة القابلة للطي إلى مرحلة جديدة.

ويتميز هاتف «هونر ماجيك في 2» بمفصلة من معدن التيتانيوم فائق الخفة والصلابة، تجمع بين خفة الوزن ومتانة الصنع، فهيكلها مصنوع من فولاذ جديد من ابتكار هونر، ومعتمد بشهادة«SGS»، ومشكَّل بأيدٍ خبيرة ومحترفة، وهو يضيف مزيداً من المتانة والصلابة لآلية عمل المفصلة.

وبفضل هذه الابتكارات المتقدمة، حصل «هونر ماجيك في 2» على شهادة المتانة من (SGS) «Société Générale de Surveillance» من حيث قدرة المفصلة على تحمل ما يصل إلى 400 ألف طية، وهو ما يمنحها عمراً افتراضياً لا يقل عن 10 سنوات عند طي الجهاز بمعدل 100 مرة في اليوم.

ويعمل هاتف «هونر ماجيك في 2» ببطارية مزدوجة مصنوعة من السيليكون والكربون، هي الأنحف في فئتها بمتوسط سمك يبلغ 2.72 مم فقط، وتشتمل على تقنية ثورية مسجلة باسم «هونر» تعمل على جمع الطاقة عند جهد منخفض، من أجل تحقيق صرف أكبر للطاقة عند الجهد نفسه، مقارنة ببطاريات الغرافيت. أضف لذلك أن هاتف «هونر ماجيك في 2» يضمن للمستخدمين البقاء على اتصال دون الاضطرار لإعادة الشحن بشكلٍ مستمر، ويرجع ذلك إلى السعة الضخمة للبطارية التي تبلغ 5 آلاف ملِّي أمبير في الساعة، وتقنية الدعم السريع «سوبر تشارج» من «هونر» بقدرة 66 واط.

وبالحديث عن دمج التقنيات المبتكرة التي تركز على راحة المستخدم وسلامته، تتميز شاشة هاتف «هونر ماجيك في 2» بتقنية التعتيم الديناميكي التي تجعله يحاكي إيقاع الضوء الطبيعي، مما يؤدي إلى تحفيز حركة العضلات الهدبية، ويقلل من تعب العينين، وكذلك يتكيف مستوى سطوع الشاشة تلقائياً مع ظروف الإضاءة الخارجية ومدة الشاشة، بما يضمن الراحة المثالية للعينين.



«ساوث ميد - طلعت مصطفى» رفاهية وفخامة في أكبر مارينا عالمية

«ساوث ميد - طلعت مصطفى» رفاهية وفخامة في أكبر مارينا عالمية
TT

«ساوث ميد - طلعت مصطفى» رفاهية وفخامة في أكبر مارينا عالمية

«ساوث ميد - طلعت مصطفى» رفاهية وفخامة في أكبر مارينا عالمية

يمتلك مشروع «ساوث ميد» - أحدث مشروعات «مجموعة طلعت مصطفى» بالساحل الشمالي الغربي لمصر - كل المقومات اللازمة ليصبح وجهة عالمية جديدة بجنوب البحر المتوسط، ومن أبرز هذه المقومات منطقة «ميد مارينا»، التي تم تخطيطها بفكر معماري يجمع بين الحداثة العالمية والتراث المتوسطي، مستوحى من طبيعة المكان الساحرة.

ويتمثل ذلك الفكر بتصميم المباني بارتفاعات متدرجة لتكوين مزيج سكني وفندقي وترفيهي غير مسبوق، بإطلالات خلابة على البحر المتوسط للوحدات السكنية كافة على غرار تصميمات مثيلاتها من أشهر الوجهات العالمية في البحر الأبيض المتوسط كما في سانتوريني، وأمالفي، وغيرهما؛ مما يجعلها وجهة عالمية جديدة تنافس مثيلاتها بقوة.

تجمع منطقة «ميد مارينا» بين السكن الراقي، الفنادق العالمية، المطاعم الراقية، ممشى ترفيهي بطول 2.5 كيلو متر، ومتعة التسوق من بين أشهر العلامات التجارية، إلى جانب جميع المرافق والخدمات الحديثة لعشاق رياضة اليخوت.

ومشروع «ساوث ميد» هو نتاج خلاصة أبرز الخبرات العالمية في التخطيط والتصميم والتطوير، لإطلاق وجهة سياحية هي الأولى من نوعها في مصر تنافس بقوة أكبر وأهم المقاصد السياحية بالعالم، حيث يقدم «ميد مارينا» شققاً وبنتهاوس فاخرة بمساحات تبدأ من 70 متراً مربعاً إلى 200 متر مربع، تتمتع جميعها بإطلالات ساحرة على البحر المتوسط مع تخصيص شاطئ خاص لهذه الوحدات لزيادة الإحساس بالخصوصية.

يشار إلى أن «مجموعة طلعت مصطفى» قد أطلقت مشروع «ساوث ميد» في الساحل الشمالي الغربي لمصر بالقرب من مطار العلمين أوائل الشهر الحالي على مساحة 23 مليون متر مربع، ويضم أكثر من 60 ألف وحدة سكنية وتجارية وخدمية وترفيهية. كما يتوافر بالمشروع مراكز تجارية ومناطق ترفيهية ستضم أشهر العلامات التجارية العالمية، ويضم «ساوث ميد» ملعب غولف مكوناً من 18 حفرة، يطل على البحر، بالإضافة إلى مجموعة متنوعة من الفنادق تضم نحو 2000 غرفة راقية وفاخرة.