مؤسسة تنظيم الرياض للمعارض والمؤتمرات تطلق «سارا إكسبو»

مؤسسة تنظيم الرياض للمعارض والمؤتمرات تطلق «سارا إكسبو»
TT

مؤسسة تنظيم الرياض للمعارض والمؤتمرات تطلق «سارا إكسبو»

مؤسسة تنظيم الرياض للمعارض والمؤتمرات تطلق «سارا إكسبو»

تطلق مؤسسة تنظيم الرياض للمعارض والمؤتمرات خلال الفترة المقبلة باكورة معارضها لسلسة «سارا إكسبو» بحيث يكون أول معرض يحمل هذا الاسم، ويأتي هذا المعرض بعد خمسة معارض نظمتها المؤسسة تحمل اسم عالم سارا.
ويعتبر معرض «سارا إكسبو» مزيجًا جديدًا من الأفكار المختلفة التي تنتهجها المؤسسة بحيث تسعى من خلاله لتقديم صورة ونمط مختلفين لما يطرح في المعارض ذات الطابع المتداول وسيفتتح المعرض من 14 حتى 16 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل في فندق كمبنسكي الرياض.
من جهتها، قالت المديرة التنفيذية لـ«سارا إكسبو» سارة السلوم: «نحن في مؤسسة تنظيم الرياض نواجه تحديًا خاصًا بنا نسعى من خلاله لوضع اسمنا بشكل مختلف في مخيلة كل من يزور معارض المؤسسة، فمن خلال عالم سارا الخامس الذي أقيم في قاعة نيارة والذي استطعنا من خلاله أن نوصل رسالة لكل المشاركين والرعاة والحضور أننا نقيم معارضنا بعقلية مختلفة ومميزة وغير نمطية، وهذا جعلنا تحت ضغط كبير بحيث يحتم علينا العمل بكل ما نملك حتى نبقى على المستوى الذي عُرف عن المؤسسة، و(سارا إكسبو) سيكون امتدادًا للعمل المختلف الذي نسير عليه وسيحمل طابعا نسائيا تطغى عليه الأفكار الإبداعية المرتبطة بتجهيزات الأعراس ذات المستويات الفخمة، ولن نكون نمطيين ومكررين لأن هذا أساس نقف عليه، فإما أن نتميز أو لا نطلق معارضنا».
وأضافت: «سيكون المعرض تحت رعاية الأميرة موضي بنت عبد العزيز بن مساعد، وسيحضر الحفل كثير من مشاهير المجتمع وستكون هناك كثير من المفاجآت ستعلن في وقت لاحق».



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.