الأمم المتحدة: أكثر من 50 ألف لاجئ من كاراباخ وصلوا أرمينيا

لاجئون من ناغورني كاراباخ يغادرون المنطقة إلى أرمينيا (أ.ف.ب)
لاجئون من ناغورني كاراباخ يغادرون المنطقة إلى أرمينيا (أ.ف.ب)
TT

الأمم المتحدة: أكثر من 50 ألف لاجئ من كاراباخ وصلوا أرمينيا

لاجئون من ناغورني كاراباخ يغادرون المنطقة إلى أرمينيا (أ.ف.ب)
لاجئون من ناغورني كاراباخ يغادرون المنطقة إلى أرمينيا (أ.ف.ب)

قال مفوض الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي اليوم (الخميس) إن أكثر من 50 ألف لاجئ من سكان ناغورنو كاراباخ وصلوا أرمينيا، في أعقاب التوتر الذي شهده الإقليم المتنازع عليه بين أذربيجان وأرمينيا مؤخراً، وفقاً لـ«وكالة أنباء العالم العربي».

وأضاف غراندي عبر منصة «إكس» (تويتر سابقاً) أن أعداد اللاجئين تتزايد كل ساعة، وأن قوافل تابعة لمفوضية شؤون اللاجئين تحمل المزيد من إمدادات الإغاثة ستقدم الدعم لهؤلاء اللاجئين.

وأشار المسؤول الأممي إلى أن المفوضية مستعدة لحشد موارد إضافية لدعم الجهود الإنسانية التي تبذلها حكومة أرمينيا وشعبها.



بقناصة ورشاش... شاهد الأمير ويليام يجري تدريبات عسكرية مع الحرس الويلزي

الأمير ويليام يصوب باتجاه الهدف من بندقية قناصة (إكس)
الأمير ويليام يصوب باتجاه الهدف من بندقية قناصة (إكس)
TT

بقناصة ورشاش... شاهد الأمير ويليام يجري تدريبات عسكرية مع الحرس الويلزي

الأمير ويليام يصوب باتجاه الهدف من بندقية قناصة (إكس)
الأمير ويليام يصوب باتجاه الهدف من بندقية قناصة (إكس)

انضم ويليام، أمير ويلز، إلى تدريب إطلاق الذخيرة الحية مع الحرس الويلزي، مرتدياً زيه العسكري و«البيريه»، ليرى كيف يستعد الجنود للخدمة في جيش الميدان.

ووفق تقرير لصحيفة «التليغراف» البريطانية، انضم الأمير ويليام، وهو عقيد بالحرس الويلزي، إلى الكتيبة الأولى في سهل سالزبوري في جزء من تمرين تدريبي، حيث جلس لإطلاق النار من بندقية قناصة «عيار 338»، واستلقى على بطنه لاستخدام مدفع رشاش «7.62 GPMG».

الأمير ويليام مرتدياً زيه العسكري (إكس)

وبينما كان يصوب لإطلاق النار، كان الأمير يهتز مع كل طلقة قبل إعادة التحميل وإطلاق النار مرة أخرى.

كذلك، جال الأمير ويليام على أرض التدريب، خلال استخدام المنظار، وشاهد أسلحةً، بما في ذلك طائرات دون طيار.

«السلامة والكفاءة والمعرفة»

وكانت الكتيبة مؤخراً في مهمة احتفالية، حيث قضت العامين الماضيين في أداء دورها في أحداث مثل جنازة الملكة الراحلة إليزابيث الثانية، والتتويج، وحفلة الألوان. كما نفَّذت عمليات خارجية في جزر فوكلاند وعمان.

وتنتقل الكتيبة الآن إلى الميدان، حيث يتم تجديد معلومات أفراد الخدمة حول كيفية استخدام أنظمة الأسلحة المختلفة؛ لضمان «السلامة والكفاءة والمعرفة».

وكان من المتوقع أن يشاهد الأمير عروض إطلاق الذخيرة الحية، لكنه اختار الانضمام بنفسه للتدريبات.

أكمل الأمير ويليام تدريبه العسكري بنفسه، وانضم إلى ساندهيرست بعد تخرجه في الجامعة عام 2005 لدورة مدتها 44 أسبوعاً ضابطاً متدرباً.

تم تكليفه ضابطاً في الجيش البريطاني في ديسمبر (كانون الأول) 2006، وانضم إلى سلاح الفرسان الملكي، (البلوز والرويال)، برتبة ملازم ثانٍ، وتمت ترقيته إلى ملازم بعد عام.

في عام 2008، خدم في مرفقات للقوات الجوية الملكية والبحرية الملكية، بما في ذلك التدريب على قيادة المروحيات والطائرات ذات الأجنحة الثابتة، والتدريب على الشاطئ والملاحة.

وعمل لاحقاً طيارَ بحث وإنقاذ، أولاً في «RAF Valley»، ثم مع سيارة الإسعاف الجوي «East Anglian».