إصابة رجل بإطلاق نار في تل أبيب

جانب من عملية إطلاق نار سابقة في تل أبيب (أرشيفية - رويترز)
جانب من عملية إطلاق نار سابقة في تل أبيب (أرشيفية - رويترز)
TT

إصابة رجل بإطلاق نار في تل أبيب

جانب من عملية إطلاق نار سابقة في تل أبيب (أرشيفية - رويترز)
جانب من عملية إطلاق نار سابقة في تل أبيب (أرشيفية - رويترز)

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن رجلاً في الستينات من العمر أصيب بجراح متوسطة جراء إطلاق نار في تل أبيب اليوم (الأحد)، حسبما أفادت وكالة «أنباء العالم العربي».

وقالت صحيفة «يديعوت أحرونوت» إن إطلاق النار وقع في شارع يهودا هاليفي، وإن خدمة الإسعاف الإسرائيلية (نجمة داود الحمراء) نقلت المصاب إلى المستشفى.

ولفتت الشرطة الإسرائيلية في بيان إلى أن خلفية حادث إطلاق النار لم تتضح بعد، لكنها رجحت أن يكون الحادث جنائياً، وقالت: «يتم فحص جميع اتجاهات التحقيق».



تركيا تتمسك بالحسم ضد «قسد»

مقاتل يحمل رأس تمثال لباسل أكبر أبناء الرئيس الأسبق حافظ الأسد في معسكر مهجور للحرس الجمهوري قرب دمشق أمس (أ.ف.ب)
مقاتل يحمل رأس تمثال لباسل أكبر أبناء الرئيس الأسبق حافظ الأسد في معسكر مهجور للحرس الجمهوري قرب دمشق أمس (أ.ف.ب)
TT

تركيا تتمسك بالحسم ضد «قسد»

مقاتل يحمل رأس تمثال لباسل أكبر أبناء الرئيس الأسبق حافظ الأسد في معسكر مهجور للحرس الجمهوري قرب دمشق أمس (أ.ف.ب)
مقاتل يحمل رأس تمثال لباسل أكبر أبناء الرئيس الأسبق حافظ الأسد في معسكر مهجور للحرس الجمهوري قرب دمشق أمس (أ.ف.ب)

شنّت طائرات تركية غارات على مواقع لـ«قوات سوريا الديمقراطية (قسد)» في ريف حلب الشرقي، في ظل هجوم واسع تشنّه فصائل موالية لأنقرة لطرد القوات التي يهيمن عليها الأكراد من سد تشرين ومحيط مدينة منبج.

ويترجم الانخراط التركي في المعارك، كما يبدو، إصراراً على حسم المعركة ضد «قسد»، رغم تعزيزات يرسلها الأميركيون لطمأنة حلفائهم الأكراد.

وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» بأن طائرات تركية هاجمت مواقع تابعة لـ«قسد» في سد تشرين ومدينة دير حافر جنوب شرقي مدينة منبج. من جهتها، قالت «قسد»، في بيان، إن الفصائل الموالية لتركيا شنّت هجوماً واسعاً على قرى عدة في جنوب منبج وشرقها، وإنها نجحت في التصدي للمهاجمين.

وقُتل 12 من عناصر «قسد» وأُصيب 8 آخرون نتيجة القصف والاشتباكات السبت، في حين قُتل 50 من عناصر الفصائل، بحسب «المرصد».

وتزامنت المعارك مع دخول رتل عسكري أميركي يتألّف من 20 شاحنة، من إقليم كردستان العراق إلى الأراضي السورية عبر معبر الوليد، واتجه نحو قاعدتي تل بيدر وقسرك بريف الحسكة.

وأفاد «المرصد» بأن القوات الأميركية أرسلت رتلاً من 13 مدرعة إلى عين العرب (كوباني) بريف حلب الشرقي، حيث تستكمل بناء قاعدة عسكرية هناك.