مواجهة ساخنة مبكرة بين أتليتكو وبرشلونة في مدريد اليوم

يوفنتوس «الجريح» يسعى لاستعادة كبريائه أمام كييفو «المتصدر».. وديربي ميلانو في الواجهة الإيطالية

مواجهة ساخنة مبكرة بين أتليتكو وبرشلونة في مدريد اليوم
TT

مواجهة ساخنة مبكرة بين أتليتكو وبرشلونة في مدريد اليوم

مواجهة ساخنة مبكرة بين أتليتكو وبرشلونة في مدريد اليوم

يخوض برشلونة اختبارًا صعبًا خارج ملعبه في المحطة الثالثة برحلة الدفاع عن لقبه الإسباني لكرة القدم عندما يحل ضيفًا على أتليتكو مدريد اليوم في إطار منافسات المرحلة الثالثة من المسابقة. وينتظر يوفنتوس بطل المواسم الأربعة الماضية مباراته مع ضيفه كييفو في المرحلة الثالثة من الدوري الإيطالي أملاً بانطلاقة جديدة له بعد بداية كارثية بخسارته في مباراتيه الأوليين. وستكون الأنظار شاخصة في ختام المرحلة غدًا إلى ديربي ميلانو بين الإنتر وميلان.

* الدوري الإسباني

تشهد المرحلة الثالثة من الدوري الإسباني موقعة نارية بين برشلونة حامل اللقب ومضيفه أتليتكو مدريد بطل 2014 اللذين لم يخسرا أي نقطة حتى الآن. ورغم تحقيقهما 6 نقاط كاملة من مباراتين، إلا أن الفريقين لم يكشرا بعد أنيابهما، ففاز برشلونة بنتيجتين ضيقتين على أرض أتليتك بلباو 1 - صفر عندما أهدر نجمه الأول الأرجنتيني ليونيل ميسي ركلة جزاء، ثم تخطى ملقة على أرضه بهدف متأخر من مدافعه البلجيكي توماس فرمايلن. أما أتليتكو مدريد، فتخطى لاس بالماس 1 - صفر افتتاحًا بهدف مهاجمه الفذ الفرنسي أنطوان غريزمان، ثم سحق إشبيلية في أرضه 3 - صفر بفضل كوكي وغابي والكولومبي جاكسون مارتينيز. ويخوض برشلونة اللقاء محرومًا من بعض لاعبيه وخصوصًا المدافعين، يتقدمهم الحارس التشيلي كلاوديو برافو المصاب في ربلة ساقه اليسرى وقلب الدفاع الموقوف جيرار بيكيه والظهير المصاب البرازيلي داني الفيش. وأصيب برافو خلال تمارين الاثنين واضطر إلى الخروج من أرضية الملعب وهو يعرج بحسب ما كشفت الصحافة الكتالونية.
وفي ظل غياب برافو، سيتولى الألماني مارك - أندريه تر شتيغن مهمة الدفاع عن عرين النادي الكتالوني المتوج بثلاثة الدوري والكأس ودوري أبطال أوروبا الموسم الماضي. وسيحظى الحارس الألماني بفرصة تلميع الصورة التي ظهر بها خلال الكأس السوبر الأوروبية (فاز برشلونة 5 - 4 بعد التمديد) والكأس السوبر المحلية (خسر برشلونة أمام أتليتك بلباو صفر - 4 ذهابًا وتعادلا 1 - 1 إيابًا).
ويعول برشلونة بطل أوروبا على ميسي كالعادة وذلك بعد إدراكه الشباك في مباراتي منتخب الأرجنتين وديًا، علمًا بأنه هز شباك أتليتكو مدريد 19 مرة في الدوري و4 مرات في مسابقة الكأس. وتعود خسارة برشلونة الأخيرة على أرض أتليتكو مدريد في الدوري إلى موسم 2009 - 2010، علمًا بأنه حقق أكبر فوز على ملعب «فيسنتي كالديرون» في موسم 2006 - 2007 بنتيجة 6 - صفر وآنذاك سجل ميسي هدفين. وواجه الأرجنتيني دييغو سيميوني برشلونة في 13 مباراة كمدرب، ففاز مرة يتيمة وتعادل خمس مرات وخسر 7.
وفي زيارة معاكسة من مدريد إلى برشلونة، يحل ريال مدريد وصيف الموسم الماضي على إسبانيول، بعد تعادله افتتاحًا أمام مضيفه سبورتينغ خيخون من دون أهداف ثم سحقه ريال بيتيس بخماسية نظيفة. وعلى غرار برشلونة، يأمل ريال مدريد أن يفتتح نجمه الأول البرتغالي كريستيانو رونالدو رصيده التهديفي، علمًا بأنه صائم منذ 24 يوليو (تموز) الماضي ضد مانشستر سيتي الإنجليزي في مباراة تحضيرية. وتألق في تشكيلة المدرب رافاييل بينيتيز في مباراة بيتيس الأخيرة صانع الألعاب الكولومبي جيمس رودريغيز والجناح الويلزي غاريث بيل اللذان هزّا الشباك أربع مرات سويًا.
وتتركز الأنظار على مباراتي سلتا فيغو مع لاس بالماس وإيبار مع مضيفه ملقة، بعد تحقيق فيغو وإيبار المتواضعين 6 نقاط كاملة من مباراتين، فيما يأمل فالنسيا القوي تحقيق فوزه الأول بعد تعادلين عندما يحل على سبورتينغ خيخون اليوم.
وفي باقي المباريات، يلعب اليوم ريال بيتيس مع ريال سوسييداد، وغدًا غرناطة مع فياريال، وأتليتك بلباو مع خيتافي، وتختتم المرحلة الاثنين بمواجهة رايو فايكانو مع ديبورتيفو لاكورونيا.

* الدوري الإيطالي

يتطلع يوفنتوس حامل لقب الدوري الإيطالي في المواسم الأربعة الأخيرة إلى تضميد جراحه عندما يواجه ضيفه كييفو فيرونا في المرحلة الثالثة من المسابقة، التي تستأنف نشاطها مجددًا بعدما توقفت دام أسبوعين بسبب مباريات الأجندة الدولية، اليوم. ويخوض يوفنتوس المباراة تحت شعار لا بديل عن الفوز رغم صعوبة المهمة أمام كييفو، الذي حقق انطلاقة قوية في المسابقة هذا الموسم، بفوزه في أولى مباراتيه بالبطولة، بعكس البداية المتعثرة لفريق المدرب ماسيميليانو أليغري الذي خسر أمام أودينيزي وروما في مستهل حملة الدفاع عن لقبه. وقد يشهد اللقاء الظهور الأول للوافد الجديد البرازيلي هيرنانيز، الذي انضم لصفوف يوفنتوس قادمًا من إنتر مطلع الشهر الحالي، بعدما وضح انسجامه السريع مع بقية زملائه في الفريق. ونقلت شبكة «سكاي سبورت» عن هيرنانيز قوله: «ما زال يوفنتوس هو الفريق الذي لا يقهر. ولا يزال محتفظًا بالكثير من عناصره الأساسية حتى الآن. إنه النادي الأقوى في إيطاليا في الوقت الحالي». وأضاف اللاعب البرازيلي: «ينبغي علينا نسيان ما حدث في المباراتين الماضيتين عندما ندخل إلى أرض الملعب، ولدي ثقة مطلقة في قدرة الفريق على حصد النقاط الثلاث يوم السبت».
واتفق مارشيللو ليبي المدير الفني الأسبق ليوفنتوس في الرأي مع هيرنانيز، حيث أعرب المدرب المخضرم عن ثقته الكبيرة في إمكانيات لاعبي يوفنتوس وقدرتهم على تخطي الكبوة التي تعرض لها الفريق مؤخرًا. وأوضح ليبي لصحيفة «لاغازيتا ديللو سبورت» الإيطالية، أن لاعبي يوفنتوس الحاليين لديهم القدرة على تعويض غياب أندريا بيرلو وأرتورو فيدال وكارلوس تيفيز الذين رحلوا عن الفريق خلال فترة الانتقالات الصيفية الأخيرة. وقال مدرب يوفنتوس الأسبق: «إن أولئك الذين يعتقدون أن يوفنتوس وصل لمرحلة الإشباع أو أنه يواجه أزمة قد ارتكبوا خطأ فادحًا. إن لاعبي الفريق سيقاتلون حتى النهاية من أجل التتويج باللقب الخامس على التوالي». وتابع: «عناصر يوفنتوس الأساسية ما زالت موجودة.. وينبغي ألا تؤخذ نتائج الفريق في المباراتين الماضيتين على محمل الجد.. إن الوجه الحقيقي ليوفنتوس لم يظهر بعد. في ظل غياب (الوافد الجديد) سامي خضيرة وماركيزيو و(ألفارو) موراتا». وأردف ليبي قائلاً: «إن الفريق يتسم بالقوة.
في المقابل، يتربع كييفو على صدارة المسابقة برصيد ست نقاط، متفوقًا بفارق الأهداف على فرق تورينو وإنتر وساسولو وباليرمو، المتساويين معه في نفس الرصيد، محرزًا سبعة أهداف، فيما تلقت شباكه هدفًا وحيدًا، عقب فوزه 3 / 1 على مضيفه إمبولي و4 / صفر على ضيفه لاتسيو.
ويطمح إنتر في مواصلة انتصاراته في البطولة، حينما يصطدم مع جاره ميلان، صاحب النقاط الثلاث، في ديربي مدينة ميلانو غدًا. ويلتقي في نفس اليوم، فيرونا مع تورينو وإمبولي مع نابولي وسامبدوريا مع بولونيا وباليرمو مع كاربي (الذي يشارك للمرة الأولى في البطولة) وساسولو مع أتلانتا ولاتسيو مع أودينيزي.
وتفتتح مباريات المرحلة اليوم بمباراة فروسينوني (الوافد الجديد للمسابقة) مع ضيفه روما وفيورنتينا مع جنوا.



بالمر وفوفانا يدعمان صفوف تشيلسي

كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
TT

بالمر وفوفانا يدعمان صفوف تشيلسي

كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)

قال إنزو ماريسكا، مدرب تشيلسي، إن كول بالمر وويسلي فوفانا سيكونان متاحين للمشاركة مع الفريق عندما يستضيف إيفرتون، السبت، في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، لكن ليام ديلاب سيغيب لفترة تتراوح بين أسبوعين وأربعة أسابيع بسبب إصابة في الكتف.

ويسعى تشيلسي، الذي يبحث عن فوزه الأول في الدوري منذ مباراته خارج ملعبه أمام بيرنلي، للتعافي من خسارته، منتصف الأسبوع، في دوري أبطال أوروبا أمام أتلانتا، إذ اضطر قلب الدفاع فوفانا إلى الخروج بسبب إصابة في العين.

واستُبعد لاعب خط الوسط الهجومي بالمر، الذي عاد مؤخراً من غياب دام لستة أسابيع بسبب مشكلات في الفخذ وكسر في إصبع القدم، من رحلة أتلانتا كجزء من عملية التعافي.

وقال ماريسكا الجمعة: «(بالمر) بخير. حالته أفضل. وهو متاح حالياً... أنهى أمس الجلسة التدريبية بشعور متباين، لكن بشكل عام هو على ما يرام. ويسلي بخير. أنهى الحصة التدريبية أمس».

وقال ماريسكا إن المهاجم ديلاب، الذي أصيب في كتفه خلال التعادل السلبي أمام بورنموث، يوم السبت الماضي، يحتاج إلى مزيد من الوقت للتعافي.

وأضاف: «قد يستغرق الأمر أسبوعين أو ثلاثة أو أربعة أسابيع. لا نعرف بالضبط عدد الأيام التي يحتاجها».

ويكافح تشيلسي، الذي لم يحقق أي فوز في آخر أربع مباريات، لاستعادة مستواه السابق هذا الموسم، حين فاز في تسع من أصل 11 مباراة في جميع المسابقات بين أواخر سبتمبر (أيلول) ونوفمبر (تشرين الثاني)، بما في ذلك الفوز 3-صفر على برشلونة.


لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.


ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

TT

ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)
إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)

سلّم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، للرئيس الأميركي دونالد ترمب، «جائزة فيفا للسلام» قبل إجراء قرعة كأس العالم، اليوم (الجمعة).

ومنح ترمب أول جائزة سلام يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال حفل القرعة.

وقال إنفانتينو: «في عالم منقسم بشكل متزايد، يتعين علينا أن نعترف بأولئك الذين يعملون على توحيده».

وحصل ترمب على الجائزة اعترافاً بمجهوداته للسلام في مختلف أرجاء المعمورة.

من جهته، قال ترمب بعد حصوله على الجائزة: «إنه حقاً واحد من أعظم الشرف في حياتي. وبعيداً عن الجوائز، كنت أنا وجون نتحدث عن هذا. لقد أنقذنا ملايين وملايين الأرواح. الكونغو مثال على ذلك، حيث قُتل أكثر من 10 ملايين شخص، وكانت الأمور تتجه نحو 10 ملايين آخرين بسرعة كبيرة. وحقيقة استطعنا منع ذلك... والهند وباكستان، وكثير من الحروب المختلفة التي تمكّنا من إنهائها، وفي بعض الحالات قبل أن تبدأ بقليل، مباشرة قبل أن تبدأ. كان الأمر على وشك أن يفوت الأوان، لكننا تمكّنا من إنجازها، وهذا شرف كبير لي أن أكون مع جون».

وواصل ترمب قائلاً: «عرفت إنفانتينو منذ وقت طويل. لقد قام بعمل مذهل، ويجب أن أقول إنه حقق أرقاماً جديدة... أرقاماً قياسية في مبيعات التذاكر، ولست أثير هذا الموضوع الآن لأننا لا نريد التركيز على هذه الأمور في هذه اللحظة. لكنها لفتة جميلة لك وللعبة كرة القدم... أو كما نسميها نحن (سوكر). كرة القدم هي شيء مدهش. الأرقام تتجاوز أي شيء توقعه أي شخص، بل أكثر مما كان جون يعتقد أنه ممكن».

وشكر ترمب عائلته، وقال: «السيدة الأولى العظيمة ميلانيا، فأنتِ هنا، وشكراً لكِ جزيلاً».

وأضاف: «ستشهدون حدثاً ربما لم يرَ العالم مثله من قبل، استناداً إلى الحماس الذي رأيته. لم أرَ شيئاً كهذا من قبل. لدينا علاقة رائعة وعلاقة عمل قوية مع كندا. رئيس وزراء كندا هنا، ولدينا رئيسة المكسيك، وقد عملنا عن قرب مع البلدين. لقد كان التنسيق والصداقة والعلاقة بيننا ممتازة، وأودّ أن أشكركم أنتم وبلدانكم جداً. ولكن الأهم من ذلك، أريد أن أشكر الجميع. العالم أصبح مكاناً أكثر أماناً الآن. الولايات المتحدة قبل عام لم تكن في حال جيدة، والآن، يجب أن أقول، نحن الدولة الأكثر ازدهاراً في العالم، وسنحافظ على ذلك».