تقارير: اختفاء ناشطة إيرانية عقب الإفراج عنها

الناشطة الإيرانية سبيده قوليان (العربية)
الناشطة الإيرانية سبيده قوليان (العربية)
TT

تقارير: اختفاء ناشطة إيرانية عقب الإفراج عنها

الناشطة الإيرانية سبيده قوليان (العربية)
الناشطة الإيرانية سبيده قوليان (العربية)

ذكرت وسائل إعلام، اليوم (الخميس)، أن الناشطة الإيرانية المعروفة سبيده قوليان اختفت بعيد الإفراج عنها من السجن، حسبما أفادت وكالة الأنباء الألمانية.
ولا تزال الملابسات الدقيقة غير واضحة. وبحسب بوابة «إصلاحات نيوز» الإخبارية المقربة من السياسيين الإصلاحيين الإيرانيين، فقد جرى القبض على قوليان، أمس (الأربعاء)، بينما كانت في طريقها إلى المنزل.
وقال مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي إنها اختفت بعد ساعات من الإفراج عنها من سجن إيفين سيئ السمعة في طهران أمس، بعدما احتجزت هناك لأكثر من أربع سنوات. واعتقلت أول مرة في أواخر 2018، بعدما كانت تغطي أخبار المظاهرات النقابية. واشتكى نشطاء حقوق الإنسان كثيراً من أوضاع سجنها في الماضي.
وبحسب وسائل الإعلام الإيرانية، يقال إن قوليان تم العفو عنها. وبعيد الإفراج عنها، أظهر مقطع مصور الشابة التي تبلغ 28 عاماً من دون الحجاب الإلزامي وكان شعرها منسدلاً. وكانت ترتدي ثوباً تقليدياً ملوناً وتحمل باقة من الزهور.



تركيا: تحييد 4 من «العمال الكردستاني» جنوب شرق البلاد

جندي تركي يسير بجوار مركبة عسكرية خلال دورية مشتركة مع الولايات المتحدة في سوريا (أرشيفية - رويترز)
جندي تركي يسير بجوار مركبة عسكرية خلال دورية مشتركة مع الولايات المتحدة في سوريا (أرشيفية - رويترز)
TT

تركيا: تحييد 4 من «العمال الكردستاني» جنوب شرق البلاد

جندي تركي يسير بجوار مركبة عسكرية خلال دورية مشتركة مع الولايات المتحدة في سوريا (أرشيفية - رويترز)
جندي تركي يسير بجوار مركبة عسكرية خلال دورية مشتركة مع الولايات المتحدة في سوريا (أرشيفية - رويترز)

أعلن وزير الداخلية التركي علي يرلي قايا، اليوم (السبت)، تحييد 4 «إرهابيين» مطلوبين في عملية ضد تنظيم «حزب العمال الكردستاني» (بي كيه كيه) في ريف ولاية سيرت جنوب شرقي البلاد.

وذكر يرلي قايا في بيان أن «الإرهابيين الأربعة شاركوا في 9 عمليات إرهابية، قتل فيها 6 حراس أمن و5 مواطنين مدنيين، وأصيب 6 حراس أمن و11 مواطناً مدنياً بجروح»، حسب وكالة «الأناضول» التركية للأنباء.

وتستخدم تركيا كلمة «تحييد» للإشارة إلى المسلحين الذين يتم قتلهم أو أسرهم أو إصابتهم من جانب القوات التركية.

ويشن الجيش التركي أيضاً عمليات عسكرية في شمال سوريا والعراق ضد «حزب العمال الكردستاني».

ووفقاً لبيانات تركية، تسبب «بي كيه كيه» في مقتل حوالي 40 ألف شخص (مدنيون وعسكريون) خلال أنشطته الانفصالية المستمرة منذ ثمانينات القرن الماضي.