مجموعة فنادق راديسون تنال أربع جوائز في منتدى رواد الصناعة الفندقية في السعودية

مجموعة فنادق راديسون تنال أربع جوائز في منتدى رواد الصناعة الفندقية في السعودية
TT

مجموعة فنادق راديسون تنال أربع جوائز في منتدى رواد الصناعة الفندقية في السعودية

مجموعة فنادق راديسون تنال أربع جوائز في منتدى رواد الصناعة الفندقية في السعودية

تفخر مجموعة فنادق راديسون بالإعلان عن حصولها على أربع جوائز خلال منتدى رواد الصناعة الفندقية الذي عقد الاسبوع الماضي في العاصمة السعودية الرياض. وقد جاء هذا التكريم نظير التميز في العمل الفندقي ورواده في السعودية والمنطقة بصورة عامة.
وتتضمن الجوائز كلاً من جائزة المجموعة الفندقية الاسرع نموا وجائزة باسل طلال، المدير الإداري للمجموعة في السعودية والكويت، ومنطقة الهلال الخصيب وجائزة الفندق الافخر لهذا العام والتي قدمت لفندق مانسارد الرياض، وهو أحد فنادق راديسون كوليكشن وجائزة فندق الشرق الأوسط لهذا العام، والتي منحت لفندق راديسون الرياض المطار.  
وتعد جوائز رواد الصناعة الفندقية أرقى الجوائز التي تمنح للفنادق المتميزة كما يعد التكريم الذي تقرر منحه مجموعة من الخبراء للفنادق المتميزة بمثابة شهادة على التميز والعمل الجاد والتفاني من جانب طواقم تلك الفنادق. ايضا، تعد تلك الجوائز دليلا على التزام مجموعة راديسون بالتطوير والتحديث وتقديم أفضل خدمات للعملاء في جميع فنادقها المنتشرة في أنحاء.  
وقال باسل طلال المدير الإداري لمجموعة فنادق راديسون في السعودية والكويت وبلاد الشام "إننا سعداء بالحصول على هذه الجوائز وان نحظى بهذا التكريم باعتبارنا من الرواد في الصناعة الفندقية إن فريقنا ملتزم بأن يقدم للعملاء أفضل خدمة ممكنة، وما هذه الجوائز وهذا التكريم سوى دليل على تحقيقنا لهذا الأمر. انا فخور أيضا بالحصول على هذه الجوائز باعتبارنا مجموعة فندقية رائدة كما أننا لا نعتبرها مجرد تكريم مقابل التميز، بل شهادة على عملنا الجاد وتفانينا في كل ما نقوم به من عمل"

 



بوتين: الغرب يدفع روسيا نحو «خطوط حمراء» تضطرها للرد

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (رويترز)
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (رويترز)
TT

بوتين: الغرب يدفع روسيا نحو «خطوط حمراء» تضطرها للرد

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (رويترز)
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (رويترز)

اتهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الغرب، اليوم (الاثنين)، بدفع بلاده نحو «خطوط حمراء» مما يجعلها مضطرة للرد، في إشارة إلى مواقف أوضحت موسكو علنا أنها لن تتسامح بشأنها.

وقال بوتين في اجتماع لمسؤولي الدفاع إن روسيا تراقب بقلق تطوير الولايات المتحدة ونشرها المحتمل لصواريخ قصيرة ومتوسطة المدى. وأضاف أن روسيا سترفع جميع القيود التي فرضتها طوعاً على نشرها للصواريخ إذا مضت الولايات المتحدة قدما ونشرت هذه الصواريخ.

وأشار بوتين إلى أن القوات الروسية في أوكرانيا سيطرت على 189 منطقة سكنية منذ بداية العام، وأضاف أن الهدف من وجود الأسلحة النووية الروسية هو الردع.

جندي أوكراني من «لواء العمليات الخاصة الـ12 (آزوف)» يقف عند مدخل خندق بمكان غير معلن بالقرب من مدينة توريتسك (إ.ب.أ)

وفي سياق متصل، قال الجيش الروسي، اليوم، إنه سيطر على قرية بمنطقة دونيتسك في شرق أوكرانيا حيث تتقدّم قواته بشكل مطرد في الأشهر الأخيرة. وأوضحت وزارة الدفاع الروسية، في بيان، أن قواتها «حرّرت» قرية يليزافيتيفكا الواقعة على مسافة نحو 10 كيلومترات جنوب كوراخوف الغنية بالموارد والتي كانت القوات الروسية تحاول أيضاً السيطرة عليها.

ومع عدد أكبر من القوات والأسلحة، حقق الجيش الروسي مكاسب ميدانية عبر منطقة دونيتسك خلال عام 2024. وعلى مدى الشهرين الماضيين، تتقدم روسيا بوتيرة سريعة مع سعي موسكو إلى تحسين وضعها في ساحة المعركة قبل تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب في يناير (كانون الثاني) المقبل.

من جهتها، قالت أوكرانيا، اليوم، إن قواتها قتلت وأصابت ما لا يقل عن 30 جندياً كوريّاً شماليّاً نشرتهم روسيا في منطقة كورسك (غرب) التي تسيطر كييف على جزء منها. وأوضح جهاز الاستخبارات الأوكراني على «تلغرام»: «في 14 و15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، تكبدت وحدات من جيش جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية خسائر كبيرة قرب قرى بليخوفو وفوروجبا ومارتينوفكا بمنطقة كورسك الروسية... قُتل وجُرح ما لا يقل عن 30 جندياً». وأضاف أن هذه الوحدات «يجري إمدادها بعناصر جدد» من كوريا الشمالية، التي يقدر مسؤولون غربيون أنها أرسلت ما لا يقل عن 10 آلاف جندي لمساعدة موسكو. ورفض الناطق باسم الكرملين، ديميتري بيسكوف، اليوم الاثنين، التعليق على سؤال بشأن هذه الخسائر في صفوف القوات الكورية الشمالية.