الهلال يسقط عملاق «أميركا الجنوبية» ويحلّق إلى نهائي مونديال الأندية

دخل نادي الهلال السعودي التاريخ من أوسع أبوابه، بعد بلوغه نهائي كأس العالم للأندية للمرة الأولى في تاريخه، على حساب فلامنغو البرازيلي «بطل كأس ليبرتادوريس»، عقب فوز مثير قوامه 3 أهداف مقابل هدفين للفريق للاتيني في نصف نهائي البطولة المقامة في المغرب، وسجل سالم الدوسري الهدفين الأولين من «جزائيتين» بينما سجل لوسيانو فيتو الهدف الثالث.
دخل نادي الهلال السعودي التاريخ من أوسع أبوابه، بعد بلوغه نهائي كأس العالم للأندية للمرة الأولى في تاريخه، على حساب فلامنغو البرازيلي «بطل كأس ليبرتادوريس»، عقب فوز مثير قوامه 3 أهداف مقابل هدفين للفريق للاتيني في نصف نهائي البطولة المقامة في المغرب، وسجل سالم الدوسري الهدفين الأولين من «جزائيتين» بينما سجل لوسيانو فيتو الهدف الثالث.
TT

الهلال يسقط عملاق «أميركا الجنوبية» ويحلّق إلى نهائي مونديال الأندية

دخل نادي الهلال السعودي التاريخ من أوسع أبوابه، بعد بلوغه نهائي كأس العالم للأندية للمرة الأولى في تاريخه، على حساب فلامنغو البرازيلي «بطل كأس ليبرتادوريس»، عقب فوز مثير قوامه 3 أهداف مقابل هدفين للفريق للاتيني في نصف نهائي البطولة المقامة في المغرب، وسجل سالم الدوسري الهدفين الأولين من «جزائيتين» بينما سجل لوسيانو فيتو الهدف الثالث.
دخل نادي الهلال السعودي التاريخ من أوسع أبوابه، بعد بلوغه نهائي كأس العالم للأندية للمرة الأولى في تاريخه، على حساب فلامنغو البرازيلي «بطل كأس ليبرتادوريس»، عقب فوز مثير قوامه 3 أهداف مقابل هدفين للفريق للاتيني في نصف نهائي البطولة المقامة في المغرب، وسجل سالم الدوسري الهدفين الأولين من «جزائيتين» بينما سجل لوسيانو فيتو الهدف الثالث.

بأداء عالمي ممزوج بالثقة، أسقط الهلال ممثل الكرة السعودية، منافسه فلامنغو البرازيلي بطل «كأس ليبرتادوريس» 3 - 2، وحلق إلى نهائي مونديال الأندية المقام في المغرب، في إنجاز تاريخي يدون بحروف من ذهب في سجلات الكرة السعودية.
وكان الهلال ثأر أيضاً لنفسه بعد الخسارة من الفريق نفسه في نسخة 2019 من البطولة بنتيجة 2 - 1.
ودخل الهلال التاريخ من أوسع أبوابه، بعد بلوغه نهائي كأس العالم للأندية للمرة الأولى في تاريخه، عقب فوز مثير في نصف نهائي البطولة المقامة بالمغرب، وسجل سالم الدوسري الهدفين الأولين من «جزائيتين» بينما سجل لوسيانو فييتو الهدف الثالث. وينتظر الهلال الفائز من مباراة الأهلي المصري وريال مدريد اليوم لتحديد الطرف الثاني المتأهل للنهائي المقرر إقامته السبت المقبل.
وبدأ الأرجنتيني رامون دياز، مدرب فريق الهلال، المباراة بقائمة بدأت مغايرة عن المواجهة الأولى، وذلك بحضور الثلاثي خليفة الدوسري وكاريلو وفييتو في القائمة الأساسية، وذلك للأدوار الدفاعية التي يجيدها الدوسري مقابل حضور مفاجئ لكاريلو الذي كان أقرب للغياب بداعي الإصابة.
وخطف فريق الهلال جزائية مبكرة منحته ثقة كبيرة في اللقاء أمام بطل أميركا الجنوبية، بعدما سقط الأرجنتيني لوسيانو فييتو لاعب خط وسط الفريق الأزرق في الدقيقة الثالثة من عمر اللقاء، تقدم لها سالم الدوسري ولعبها بإتقان داخل الشباك البرازيلية.
واندفع لاعبو فلامنغو البرازيلي نحو المقدمة وشكلوا ضغطاً كبيراً على فريق الهلال الذي تراجع للدفاع عن تقدمه والإبقاء على شباكه نظيفة، أربك الهدف المبكر حسابات فلامنغو وتحصل اثنان من لاعبيه على بطاقات صفراء في وقت مبكر.
ولم يدم صمود فريق الهلال طويلاً بعدما سدد بيدرو غيليرمي كرته صوب شباك عبد الله المعيوف مع الدقيقة 20 في لقطة حملت أخطاء مشتركة بين دفاع الفريق الأزرق.

...المزيد



إردوغان طلب من ترمب وقف الدعم لأكراد سوريا

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان متحدثاً خلال فاعلية في إسطنبول الجمعة (الرئاسة التركية)
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان متحدثاً خلال فاعلية في إسطنبول الجمعة (الرئاسة التركية)
TT

إردوغان طلب من ترمب وقف الدعم لأكراد سوريا

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان متحدثاً خلال فاعلية في إسطنبول الجمعة (الرئاسة التركية)
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان متحدثاً خلال فاعلية في إسطنبول الجمعة (الرئاسة التركية)

أعلن الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، أنه طلب من الرئيس الأميركي المنتخب، دونالد ترمب، وقف الدعم الأميركي لـ«وحدات حماية الشعب الكردية» ذراع «حزب العمال الكردستاني» في سوريا.

وقال إردوغان إنه أكد لترمب خلال اتصال هاتفي فور إعلان فوزه برئاسة أميركا للمرة الثانية، ضرورة وقف الدعم المقدم لـ«وحدات حماية الشعب» الكردية، أكبر مكونات «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد) في سوريا، وأن تركيا لن تتهاون في تأمين حدودها بمواجهة خطر التنظيمات الإرهابية.

وأضاف الرئيس التركي في تصريحات لصحافيين نُشرت أمس: «سنواصل محادثاتنا مع السيد ترمب في الفترة الجديدة، وسنناقش التطورات في المنطقة، وانسحاب القوات الأميركية من سوريا».

وشدد على أن تركيا لا تزال مصممة على سياستها المتمثلة في إنشاء حزام أمني بعمق 30 إلى 40 كيلومتراً على طول حدودها الجنوبية للقضاء على «التهديدات الإرهابية».