السعودية تنعى عميد دبلوماسيتها

سعود الفيصل إلى رحمة الله

السعودية تنعى عميد دبلوماسيتها
TT

السعودية تنعى عميد دبلوماسيتها

السعودية تنعى عميد دبلوماسيتها

نعت السعودية اليوم وزير خارجيتها السابق الأمير سعود الفيصل بن عبد العزيز بعد أن وافته المنية في مدينة لوس أنجليس بالولايات المتحدة الأميركية.
«حالتي الصحية أشبه بحالة الأمة العربية»، هذا آخر أشهر تصاريح الراحل وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل، والذي شهد على تحولات سياسية في العالم والمنطقة العربية طيلة أربعة عقود. الفيصل يصفه الكثيرون بالـ«الاستثنائي»، بل أطلق عليه البعض كيسنجر العرب، وفقيه الدبلوماسية وعرابها.
الفيصل، عراب السياسة الخارجية السعودية، أعفي من منصبه بناء على طلبه ولأسباب صحية في 29 أبريل (نيسان) الماضي وخلفه في منصب الوزارة عادل بن أحمد الجبير، سفير المملكة السابق لدى الولايات المتحدة الأميركية. وأصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حينها أمرا ملكيا بتعيين الفيصل عضوا في مجلس الوزراء ومشرفا على السياسة الخارجية للمملكة.
وولد الأمير سعود الفيصل في يناير (كانون الثاني) 1940. وعين وزيرا للخارجية في 1975 وظل في هذا المنصب قرابة 41 عامًا. (غدًا تغطية موسعة في النسخة الورقية)



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».