العثور على جثة جندي هندي بعد 38 عاماً على فقدانه

جنود هنود في منطقة سياشين (رويترز)
جنود هنود في منطقة سياشين (رويترز)
TT

العثور على جثة جندي هندي بعد 38 عاماً على فقدانه

جنود هنود في منطقة سياشين (رويترز)
جنود هنود في منطقة سياشين (رويترز)

تم العثور على جثة جندي هندي فُقد في جبال الهيمالايا قبل 38 عاماً.
ووفقاً لشبكة «بي بي سي» البريطانية، فقد لاقى الجندي الهندي تشاندراشيخار هاربولا و19 من زملائه حتفهم جراء وقوع انهيار جليدي خلال عملية دورية كانوا يقومون بها في نهر سياشين على طول الحدود بين الهند وباكستان في عام 1984.
وتم انتشال 15 جثة في وقت لاحق، في حين عثر على جثة هاربولا قبل أيام، وما زالت هناك 4 جثث مفقودة حتى الآن.
وقالت عائلة هاربولا، التي تعيش في منطقة هالدواني بولاية أوتارانتشال الواقعة بجبال الهيمالايا، إنها تخطط لإقامة جنازة عسكرية مشرفة له في قريته.

وكانت سياشين منطقة متنازعاً عليها بين الهند وباكستان. وقد عقدت محادثات لنزع السلاح في المنطقة، ولكن دون أي نجاح.
وخاضت القوات من الجارتين المسلحتين نووياً معركة قصيرة لتأكيد سيطرتها على نهر سياشين الجليدي في عام 1984.
وقُتل ما لا يقل عن 129 جندياً باكستانياً في عام 2012 في انهيار جليدي بالقرب من نهر سياشين الجليدي. وأثار الحادث دعوات للهند وباكستان لسحب قواتهما من المنطقة المتنازع عليها، لكن الجارتين أخفقتا في التوصل إلى قرار.
وقتل ما لا يقل عن 10 جنود هنود في انهيار جليدي في عام 2016 وتوفي أربعة آخرون في عام 2019 في ظروف مماثلة.



1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
TT

1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)

انتهت المرحلة الأولى من عملية التحكيم للقائمة الطويلة التي شارك فيها 1967 كاتباً من 49 دولة حول العالم للفوز بـ«جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيراً»، على أن تبدأ المرحلة الثانية لتحديد القائمة القصيرة بحلول 30 ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل.

وأكد الدكتور سعد البازعي، رئيس الجائزة، في مؤتمر صحافي بالرياض، أمس، أن أرقام المشاركات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عالمية من حيث عدد الدول التي جاءت منها، مبيناً أن الجائزة متفردة لأنها «تربط بين الرواية والسينما، وهو أمر لم نعتد على رؤيته من قبل».

وكانت هيئة الترفيه السعودية أطلقت في سبتمبر (أيلول) الماضي الجائزة التي تركز على الأعمال الروائية الأكثر قابليةً للتحويل إلى أعمال سينمائية بمجموع جوائز يصل لـ740 ألف دولار.