السعودية تحول الدفعة الرابعة لدعم ميزانية الأردن بـ50 مليون دولار

إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي العهد

خادم الحرمين وولي العهد السعودي (واس)
خادم الحرمين وولي العهد السعودي (واس)
TT

السعودية تحول الدفعة الرابعة لدعم ميزانية الأردن بـ50 مليون دولار

خادم الحرمين وولي العهد السعودي (واس)
خادم الحرمين وولي العهد السعودي (واس)

إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد، في قمة مكة المكرمة عام 1439هـ الذي جمع قادة كل من (المملكة العربية السعودية، والمملكة الأردنية الهاشمية، ودولة الكويت، ودولة الإمارات العربية المتحدة)، بتقديم حزمة من المساعدات الاقتصادية للأردن بمبلغ (2.5) مليار دولار من المملكة والإمارات والكويت، ومنها تقديم دعم سنوي لميزانية الحكومة الأردنية من كل دولة من الدول الثلاث لمدة خمس سنوات بواقع خمسين مليون دولار سنوياً؛ وصرفت وزارة المالية الدفعة الرابعة من منحة المملكة للأردن لدعم الميزانية البالغة خمسين مليون دولار.
وتأتي هذه الخطوة انطلاقاً من الروابط الأخوية الوثيقة بين المملكتين، وتأكيداً من المملكة على وقوفها الدائم مع الأردن حكومةً وشعباً لدعم مشاريعها التنموية في الموازنة العامة.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».