هواة صينيون يطلقون «محطة فضاء ورقية»

احتفالا بنجاح مهمة المركبة المأهولة شنتشو

هواة صينيون يطلقون «محطة فضاء ورقية»
TT

هواة صينيون يطلقون «محطة فضاء ورقية»

هواة صينيون يطلقون «محطة فضاء ورقية»

احتفل مواطنون صينيون من مدينة ويفانغ بمقاطعة شاندونغ بنجاح مهمة رحلة المركبة الفضائية الصينية المأهولة شنتشو 13 بطريقة مبتكرة؛ حيث قاموا يوم أمس (الأحد) باطلاق طائرة ورقية على شكل «محطة الفضاء الصينية»، وذلك حسبما نشرت «صحيفة الشعب اليومية أونلاين»، اليوم (الاثنين).

وتعرف مدينة ويفانغ بأنها موطن رأس الطائرات الورقية الصينية.


وحسب الصحيفة، يبلغ عرض هذه الطائرة الورقية 3.5 متر وطولها 8 أمتار وارتفاعها 3.5 متر، وتم تثبيتها على حبل بطول 150 مترًا، فيما قام ما يزيد على 20 حرفيا بصناعة هذه المركبة الورقية، من خلال دمج العناصر التقليدية بصناعة الطائرات الورقية والتصاميم الحديثة.


واستغرق صنع الطائرة الورقية من الحرفيين أكثر من شهرين، حيث نجحوا في تجسيد مشهد الالتحام بين مركبة شنتشو والمحطة تيانقونغ وسير الرواد في الفضاء. وبدت رائعة وهي تطير في الجو مشكلة منظرا مذهلا.



البروفسور ناصر الرباط يفوز بجائزة مسابقة عبد الله المبارك الصباح

الشيخ مبارك العبد الله الصباح يسلم الجائزة للبروفسور ناصر الرباط وتبدو رئيسة لجنة التحكيم فرنسيس غي عن يمين الصورة (خاص)
الشيخ مبارك العبد الله الصباح يسلم الجائزة للبروفسور ناصر الرباط وتبدو رئيسة لجنة التحكيم فرنسيس غي عن يمين الصورة (خاص)
TT

البروفسور ناصر الرباط يفوز بجائزة مسابقة عبد الله المبارك الصباح

الشيخ مبارك العبد الله الصباح يسلم الجائزة للبروفسور ناصر الرباط وتبدو رئيسة لجنة التحكيم فرنسيس غي عن يمين الصورة (خاص)
الشيخ مبارك العبد الله الصباح يسلم الجائزة للبروفسور ناصر الرباط وتبدو رئيسة لجنة التحكيم فرنسيس غي عن يمين الصورة (خاص)

أقامت جمعية الصداقة الكويتية – البريطانية، مساء الأربعاء 6 نوفمبر (تشرين الثاني)، حفلها السادس والعشرين لإعلان جوائز مسابقة عبد الله المبارك الصباح لأفضل الكتب الصادرة بالإنجليزية عن الشرق الأوسط، وذلك برعاية مبرة عبد الله المبارك الصباح، وسفارة دولة الكويت في لندن.

وأكد ممثل المبرة الشيخ مبارك العبد الله الصباح على أهمية الجائزة في دعم الثقافة والتعريف بمنطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم الإسلامي بشكل عام، حيث تمنح للباحثين في مختلف التخصصات.

وتتزامن جائزة هذا العام مع الاحتفال بمرور 125 عاماً على الشراكة الكويتية - البريطانية الاستراتيجية التي تشمل التعاون في المجالات الأمنية والتجارية والثقافية والعلمية.

وإيماناً بأهمية إثراء شريحة القراء الأجانب بتاريخ العالم العربي والإسلامي، فقد تم الإعلان عن مضاعفة قيمة الجائزة. وفاز بالجائزة الأولى البروفسور ناصر الرباط أستاذ العمارة الإسلامية في الولايات المتحدة عن كتابه Writing Egypt، الذي يتناول فيه المشروع التاريخي للمؤرخ المصري تقي الدين المقريزي.

وحضر الحفل نخبة من كبار الأكاديميين المتخصصين في الدراسات الإسلامية الشرق أوسطية ومثقفين وإعلاميين عرب وبريطانيين.