الهند قد تلغي ضريبة الـ5 % على السلع والخدمات

الهند قد تلغي ضريبة الـ5 % على السلع والخدمات
TT

الهند قد تلغي ضريبة الـ5 % على السلع والخدمات

الهند قد تلغي ضريبة الـ5 % على السلع والخدمات

ذكرت وكالة «برس تراست أوف إنديا» الهندية للأنباء نقلا عن مصادر لم تكشف عنها، أن الهند من المحتمل أن تلغي الضريبة المفروضة على السلع والخدمات التي تقدر بـ5% الشهر المقبل للمساعدة في زيادة الإيرادات، وفق ما نشرت وكالة الانباء الالمانية.
وقالت وكالة «بلومبرغ» للأنباء، اليوم (الأحد)، إن مجلس الضرائب للسلع والخدمات الذي يدير المعدلات الضريبية غير المباشرة سينقل بعض سلع الاستهلاك الجماهيري إلى شريحة الـ3% والباقي إلى فئة الـ8%.
وتفرض الهند حاليا ضرائب على السلع والخدمات المنتجة في البلاد بنسبة 5 و12 و18 و28%.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.