الأردن يخفض أسعار 90 صنفاً دوائياً من الأدوية الأكثر استخداماً

أنواع مختلفة من العقاقير (أرشيفية-رويترز)
أنواع مختلفة من العقاقير (أرشيفية-رويترز)
TT

الأردن يخفض أسعار 90 صنفاً دوائياً من الأدوية الأكثر استخداماً

أنواع مختلفة من العقاقير (أرشيفية-رويترز)
أنواع مختلفة من العقاقير (أرشيفية-رويترز)

قرر مدير عام المؤسسة العامة للغذاء والدواء في الأردن نزار مهيدات، تخفيض أسعار 90 صنفا دوائيا بنسب تخفيض تتراوح من 10 إلى 20 في المائة.
ونقلت وكالة الأنباء الأردنية عن مهيدات قوله، عقب اجتماعه، أمس (الأربعاء)، بمديرية الدواء التابعة للمؤسسة، إن عملية تخفيض الأسعار ركزت على الأدوية الأكثر استخداما، مثل أدوية الضغط والسكري وهشاشة العظام التي تتراوح أسعارها من 20 إلى 50 دينارا، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية.
وأضاف، وفق بيان صادر عن المؤسسة، اليوم الخميس، أن المؤسسة وضمن خطة عمل خاصة بالمراجعة الدورية لأسعار الأدوية وإعادة النظر فيها بشكل مستمر، تسعى إلى تخفيض أسعار مجموعات علاجية أخرى خلال الفترة المقبلة، بما يضمن تعزيز الأمن الدوائي وتوفير الأدوية بأسعار مناسبة للمواطنين.
ووفق الوكالة، يصل بذلك مجموع الأدوية التي تم تخفيض أسعارها منذ بداية العام الحالي إلى 360 صنفا دوائيا من مختلف المجموعات العلاجية.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.