لندن تفرض عقوبات جديدة على سبعة أثرياء روس بينهم أبراموفيتش

رومان أبراموفيتش مالك نادي تشيلسي (أ.ب)
رومان أبراموفيتش مالك نادي تشيلسي (أ.ب)
TT

لندن تفرض عقوبات جديدة على سبعة أثرياء روس بينهم أبراموفيتش

رومان أبراموفيتش مالك نادي تشيلسي (أ.ب)
رومان أبراموفيتش مالك نادي تشيلسي (أ.ب)

أعلنت الحكومة البريطانية، اليوم (الخميس)، فرض عقوبات جديدة تتضمن تجميد أصول وحظراً على السفر على سبعة أوليغارش روس، بينهم رومان أبراموفيتش مالك نادي تشيلسي لكرة القدم، وشريكه التجاري السابق أوليغ ديريباسكا.
وأوضحت وزيرة الخارجية ليز تراس أن بين الذين تستهدفهم العقوبات أيضاً المدير التنفيذي لمجموعة روسنفت إيغور سيشين ورئيس مجموعة غازبروم أليكسي ميلر، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
في سياق متصل، قالت الحكومة البريطانية إنها ستمكن نادي تشيلسي لكرة القدم من مواصلة خوض المباريات بعد أن فرضت عقوبات على مالكه رومان أبراموفيتش وأوقفت خطته لبيع النادي المنتمي للدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
وكان أبراموفيتش عرض النادي للبيع، لكن تجميد أصوله في بريطانيا والعقوبات المفروضة عليه منعت هذه العملية بموجب شروط الترخيص الممنوح للنادي.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».