ارتفاع الأسهم الأوروبية مدعوم بأرباح قوية

ارتفاع الأسهم الأوروبية مدعوم بأرباح قوية
TT

ارتفاع الأسهم الأوروبية مدعوم بأرباح قوية

ارتفاع الأسهم الأوروبية مدعوم بأرباح قوية

ارتفعت الأسهم الأوروبية للجلسة الثالثة على التوالي، اليوم (الأربعاء)، لتعوض نحو نصف خسائرها في يناير (كانون الثاني)، إذ فاق الأثر الإيجابي لنتائج الشركات القوية أثر المخاوف المتعلقة برفع أسعار الفائدة قبيل قرارات البنك
المركزي الأوروبي المنتظرة غدا (الخميس)، وذلك حسبما نشرت وكالة أنباء "رويترز".
وزاد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.6 في المئة، وقادت أسهم القطاع المالي والكيماويات الارتفاع.
وحقق سهم متجر أوكادو للبيع الإلكتروني البريطاني أفضل أداء وارتفع سبعة في المئة بالتعاملات المبكرة بعد أن رفع بنك "كريدي سويس" تصنيفه للسهم درجتين.
وارتفع سهم هيكساجون السويدية للتكنولوجيا الصناعية 3.5 في المئة بعد أن سجلت الشركة أرباحا فصلية قياسية تجاوزت توقعات السوق.
وزاد سهم "سيلترونيك" الألمانية لصناعة الرقائق ثلاثة في المئة بعد ارتفاع أرباحها الفصلية 17 في المئة.
وعلى الجانب الآخر هبط سهم "سويدبنك" 2.9 في المئة بعد أن سجل أرباحا أقل قليلا من المتوقع.



السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
TT

السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)

حققت السعودية المركز الأول على المستوى العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والمركز العشرين على المستوى العالمي، وذلك وفق مؤشر البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة «QI4SD» لعام 2024.

ويصدر المؤشر كل عامين من منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية «يونيدو»، حيث قفزت المملكة 25 مرتبة بالمقارنة مع المؤشر الذي صدر في عام 2022. وأوضح محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور سعد بن عثمان القصبي، أنّ نتائج المؤشر تعكس الجهود الوطنية التي تقوم بها المواصفات السعودية بالشراكة مع المركز السعودي للاعتماد، والجهات ذات العلاقة في القطاعين العام والخاص، وذلك نتيجة الدعم غير المحدود الذي تحظى به منظومة الجودة من لدن القيادة الرشيدة لتحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، وتعزز من مكانة المملكة عالمياً، وتسهم في بناء اقتصاد مزدهر وأكثر تنافسية.

وأشاد بتطور منظومة الجودة في المملكة، ودورها في تحسين جودة الحياة، والنمو الاقتصادي، ورفع كفاءة الأداء وتسهيل ممارسة الأعمال، مما أسهم في تقدم المملكة بالمؤشرات الدولية.

ويأتي تصنيف المملكة ضمن أفضل 20 دولة حول العالم ليؤكد التزامها في تطوير منظومة البنية التحتية للجودة، والارتقاء بتشريعاتها وتنظيماتها، حيث تشمل عناصر البنية التحتية للجودة التي يتم قياسها في هذا المؤشر: المواصفات، والقياس والمعايرة، والاعتماد، وتقويم المطابقة والسياسات الوطنية، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.