طهران تستضيف قمة إيرانية روسية تركية في فبراير

طهران تستضيف قمة إيرانية روسية تركية في فبراير
TT

طهران تستضيف قمة إيرانية روسية تركية في فبراير

طهران تستضيف قمة إيرانية روسية تركية في فبراير

صرح علي أصغر خاجي مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية، اليوم (الأربعاء)، بأن روسيا وإيران وتركيا اتفقت على عقد القمة القادمة بصيغة آستانة في طهران في فبراير (شباط) أو مارس (آذار) القادمين، بناء على الوضع فيما يتعلق بفيروس كورونا، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية.
وقال خاجي في تصريحات لوكالة «تاس» الروسية اليوم: «نعم، هناك خطط لعقد قمة. ونستعد لعقدها مطلع العام المقبل. الأمر سيتوقف على وضع الجائحة. لكن بشكل عام، اتفقنا على عقد القمة. على الأرجح، سنتمكن من عقدها في فبراير أو مارس».
ورداً على سؤال عما إذا كان سيسبق القمة اجتماع لوزراء الخارجية، أجاب: «نعم، اتفقنا على الأمر. سيكون العام المقبل. في يناير (كانون الثاني) أو مطلع فبراير، سنعقد اجتماعا لوزراء الخارجية، وستعقبه القمة».
وكان قادة الدول الثلاثة عقدوا مطلع يوليو (تموز) من عام 2020 قمة افتراضية مكرسة للوضع في سوريا.
وانطلقت في العاصمة الكازاخية نور سلطان، صباح أمس (الثلاثاء)، أعمال اجتماع يستمر ليومين للمحادثات في إطار صيغة آستانة حول سوريا.



كندا ترصد أول إصابة بسلالة فرعية من جدري القردة

صورة تحت المجهر الإلكتروني والتي قدمها المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في عام 2024 لجزيئات فيروس جدري القردة باللون البرتقالي الموجودة داخل الخلايا المصابة باللون الأخضر (أ.ب)
صورة تحت المجهر الإلكتروني والتي قدمها المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في عام 2024 لجزيئات فيروس جدري القردة باللون البرتقالي الموجودة داخل الخلايا المصابة باللون الأخضر (أ.ب)
TT

كندا ترصد أول إصابة بسلالة فرعية من جدري القردة

صورة تحت المجهر الإلكتروني والتي قدمها المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في عام 2024 لجزيئات فيروس جدري القردة باللون البرتقالي الموجودة داخل الخلايا المصابة باللون الأخضر (أ.ب)
صورة تحت المجهر الإلكتروني والتي قدمها المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في عام 2024 لجزيئات فيروس جدري القردة باللون البرتقالي الموجودة داخل الخلايا المصابة باللون الأخضر (أ.ب)

أكدت وكالة الصحة العامة الكندية أمس (الجمعة) رصد أول حالة إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة في كندا لدى شخص في مانيتوبا.

وقالت الوكالة إن هذه الحالة المتعلقة بالسفر مرتبطة بتفشي السلالة الفرعية 1 من المرض في وسط وشرق أفريقيا.

وأضافت الوكالة في بيان «سعى الشخص إلى الحصول على رعاية طبية لأعراض جدري القردة في كندا بعد وقت قصير من عودته ويخضع للعزل في الوقت الراهن».

وقالت منظمة الصحة العالمية أمس (الجمعة) إن تفشي جدري القردة لا يزال يمثل حالة طوارئ صحية عامة، وأعلنت منظمة الصحة العالمية حالة طوارئ صحية عامة عالمية بسبب جدري القردة للمرة الثانية خلال عامين في أغسطس (آب) بعد انتشار سلالة جديدة من الفيروس، هي السلالة الفرعية 1 بي، من جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى الدول المجاورة.

وقالت وكالة الصحة العامة الكندية إنه رغم أن المخاطر التي تهدد السكان في كندا في هذا الوقت لا تزال منخفضة، فإنها تواصل مراقبة الوضع باستمرار. كما قالت إن فحصاً للصحة العامة، بما في ذلك تتبع المخالطين، مستمر.