السعودية وفرنسا للتعاون في مجال الاستخدام السلمي للفضاء الخارجي

جانب من توقيع الاتفاقية (واس)
جانب من توقيع الاتفاقية (واس)
TT

السعودية وفرنسا للتعاون في مجال الاستخدام السلمي للفضاء الخارجي

جانب من توقيع الاتفاقية (واس)
جانب من توقيع الاتفاقية (واس)

وقع الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للفضاء الدكتور محمد بن سعود التميمي اليوم (السبت)، مع الرئيس التنفيذي للمركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية الدكتور فيليب بابتيست، اتفاقية تعاون في مجال الاستخدام السلمي للفضاء الخارجي، وذلك في إطار زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للمملكة.
وتضمنت الاتفاقية دعم وتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الجهتين بشكل فعال لوضع أسس إطارية لإجراء وتنفيذ أنشطة تعاونية بين الطرفين في مجال الاستخدام السلمي للفضاء الخارجي.
وتهدف الاتفاقية إلى توفير إطار للتعاون في الأنشطة الفضائية في الاستخدامات السلمية للفضاء، وتسهيل تبادل المعلومات، والتقنيات، والإسهام في بناء القدرات والكفاءات، وتنظيم الزيارات واللقاءات المتبادلة، وتنظيم الدورات التدريبية وورش العمل المتخصصة، بالإضافة إلى التعاون لتطوير آلية للرصد الفضائي للمناخ، وإيجاد أرضية مشتركة للتكامل بين القطاعين العام والخاص في النهوض بالأنشطة الفضائية بما يسهم في خلق بيئة جاذبة للاستثمار في قطاع الفضاء ونمو اقتصاده.
وتأتي اتفاقية التعاون بين الهيئة والمركز في إطار دعم وتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الطرفين بشكل فعال، وتوحيد الجهود المشتركة، ورفع مستوى المنافسة في قطاع الفضاء بما يمكن الشراكات الفضائية الدولية للمملكة.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».