شكوى قضائية ضد وسائل إعلام في إطار عملية أخذ الرهائن في متجر يهودي في باريس

قناة تلفزيون كشفت أثناء العملية وجود زبائن مختبئين في غرفة التبريد بالمتجر

شكوى قضائية ضد وسائل إعلام في إطار عملية أخذ الرهائن في متجر يهودي في باريس
TT

شكوى قضائية ضد وسائل إعلام في إطار عملية أخذ الرهائن في متجر يهودي في باريس

شكوى قضائية ضد وسائل إعلام في إطار عملية أخذ الرهائن في متجر يهودي في باريس

رفع 6 أشخاص اختبأوا في متجر أطعمة يهودي في باريس عندما قتل متطرف 4 أشخاص في يناير (كانون الثاني)، شكوى ضد وسائل الإعلام بتهمة تعريض حياة أشخاص للخطر، ولا سيما تلفزيون «بي إف إم تي في»، بحسب محاميهم.
وفتحت نيابة باريس تحقيقا أوليا على ما أعلن مصدر قضائي الجمعة.
وأقدم أحمدي كوليبالي، أحد المتطرفين الثلاثة الذين شنوا هجمات باريس على قتل 3 زبائن وموظف في متجر الأطعمة اليهودية، بعد قتله شرطية في اليوم السابق.
وفي الشكوى ضد مجهول التي اطلعت وكالة الصحافة الفرنسية عليها ورفعت في 27 مارس (آذار) بحسب المحامي باتريك كلوغمان اتهم المدعون قناة التلفزيون الخاصة بأنها كشفت في أثناء عملية أخذ الرهائن وجود زبائن مختبئين في غرفة التبريد في المتجر.
وأكد المدعون الكثير من وسائل الإعلام الأخرى انتهكت أبسط قواعد الحذر، بنقلها من جهة تطورات عمليات قوى الأمن ومن جهة أخرى بالإعلان عن بدء الهجوم في سين اي مارن (منطقة باريس) على منفذي الهجمات الآخرين الأخوين كواشي فيما كان كوليبالي يحتجز رهائن في العاصمة.
وأضاف المحامي أن حياة موكليه كانت ستعرض للخطر في حال اطلع كوليبالي على الفور على المعلومات التي بثتها «بي إف إم تي في» بأنهم اختبأوا في غرفة التبريد.
وتعاقب تهمة تعريض حياة الغير للخطر بالسجن عاما وغرامة 15 ألف يورو.



شولتس: اللاجئون السوريون «المندمجون» مرحَّب بهم في ألمانيا

المستشار الألماني أولاف شولتس (رويترز)
المستشار الألماني أولاف شولتس (رويترز)
TT

شولتس: اللاجئون السوريون «المندمجون» مرحَّب بهم في ألمانيا

المستشار الألماني أولاف شولتس (رويترز)
المستشار الألماني أولاف شولتس (رويترز)

أكّد المستشار الألماني أولاف شولتس، مساء اليوم الجمعة، أن اللاجئين السوريين «المندمجين» في ألمانيا «مرحَّب بهم»، في حين يطالب المحافظون واليمين المتطرف بإعادتهم إلى بلدهم، بعد سقوط نظام بشار الأسد، وفق ما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية».

وقال المستشار الديمقراطي الاشتراكي، في رسالة على منصة «إكس»، إنّ «كلّ من يعمل هنا، ومندمج بشكل جيّد، هو موضع ترحيب في ألمانيا، وسيظل كذلك. هذا مؤكَّد»، مشيراً إلى أنّ «بعض التصريحات، في الأيام الأخيرة، أدّت إلى زعزعة استقرار مواطنينا سوريي الأصل».