الخطوط اليابانية تتوقع خسائر بقيمة 3. 1 مليار دولار هذا العام

الخطوط اليابانية تتوقع خسائر بقيمة 3. 1 مليار دولار هذا العام
TT

الخطوط اليابانية تتوقع خسائر بقيمة 3. 1 مليار دولار هذا العام

الخطوط اليابانية تتوقع خسائر بقيمة 3. 1 مليار دولار هذا العام

قالت شركة الخطوط الجوية اليابانية اليوم (الثلاثاء) إنها تتوقع تكبد خسائر بقيمة 146 مليار ين (3. 1 مليار دولار) خلال العام المالي في ظل التعافي المتعثر للطلب على السفر الجوي بسبب جائحة كورونا، حسبما ذكرت وكالة الانباء الالمانية.
وذكرت قناة كيودو اليابانية للأنباء أن تراجع الطلب على السفر الجوي في ظل جائحة كورونا أدى لتكبد الشركة صافي خسائر بقيمة 69. 286 مليار ين للعام الذي انتهى في مارس (آذار) 2021، فيما تعد أول خسارة تتكبدها الشركة منذ عام 2012.
وتكبدت الشركة خسائر بقيمة 98. 104 مليار ين خلال ستة أشهر حتى سبتمبر (أيلول) الماضي.
ووفقا للتقديرات الحالية، سوف تتكبد الشركة اليابانية خسائر للعام الثاني على التوالي، مما يبرز سوء تأثير جائحة كورونا على قطاع السفر.
وقالت الشركة" هناك دلالات على التعافي التدريجي للطلب، ولكن الأمر سوف يستغرق وقتا حتى نرصد تعافيا كاملا".



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.