السعودية تعترض محاولة لتهريب 1.9 مليون قرص مخدر

أرشيفية من إحباط السعودية لتهريب نحو نصف طن من الأقراص المخدرة بالتعاون مع السلطات النيجيرية (واس)
أرشيفية من إحباط السعودية لتهريب نحو نصف طن من الأقراص المخدرة بالتعاون مع السلطات النيجيرية (واس)
TT

السعودية تعترض محاولة لتهريب 1.9 مليون قرص مخدر

أرشيفية من إحباط السعودية لتهريب نحو نصف طن من الأقراص المخدرة بالتعاون مع السلطات النيجيرية (واس)
أرشيفية من إحباط السعودية لتهريب نحو نصف طن من الأقراص المخدرة بالتعاون مع السلطات النيجيرية (واس)

أحبطت السعودية محاولة تهريب كمية كبيرة من أقراص الإمفيتامين إلى المملكة، وذلك بالتنسيق مع الجهات المختصة في إحدى الدول الصديقة التي تم تمرير المواد المخدرة عبر أحد موانئها البحرية لإخفاء منشئها قبل وصولها إلى المملكة
وأوضح المتحدث الرسمي للمديرية العامة لمكافحة المخدرات الرائد محمد النجيدي، بأن المتابعة الأمنية الاستباقية لنشاطات الشبكات الإجرامية التي تعمل على تهريب المخدرات إلى المملكة، أسفرت عن اعتراض
وضبط المواد المخدرة التي أُخفيت داخل شحنة مواد بناء، وبلغ إجمالي عددها( 1,976,744) قرص إمفيتامين.
ونوه المتحدث الرسمي بالتعاون الإيجابي من الأجهزة النظيرة في الدول الشقيقة والصديقة، والذي أثمر عن إحباط العديد من محاولات تهريب المواد المخدرة إلى المملكة، مؤكداً أن المملكة مستمرة في متابعة النشاطات الإجرامية ومحاولاتها لاستهداف أمن المملكة وشبابها بالمخدرات، والتصدي لها وإحباطها، والقبض على المتورطين فيها وتقديمهم للعداله .



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».