صادرات كوريا الجنوبية نمت بنسبة 23 % في سبتمبر

صادرات كوريا الجنوبية نمت بنسبة 23 % في سبتمبر
TT

صادرات كوريا الجنوبية نمت بنسبة 23 % في سبتمبر

صادرات كوريا الجنوبية نمت بنسبة 23 % في سبتمبر

أظهرت بيانات رسمية نشرت اليوم (الخميس) أن الصادرات الكورية ارتفعت بنسبة 9. 22% سنويا في أول 20 يوما من سبتمبر (أيلول) الحالي على خلفية الطلب المتعافي على الرقائق والمنتجات البتروكيماوية والسيارات، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الالمانية.
وبلغت قيمة الصادرات الكورية الجنوبية خلال أول 20 يوما من الشهر الحالي 1. 36 مليار دولار مقابل 4. 29 مليار دولار خلال الفترة نفسها من العام الماضي وفقا لبيانات دائرة الجمارك الكورية الجنوبية.
في الوقت نفسه أظهرت البيانات زيادة الواردات بنسبة 8. 38% سنويا إلى 35 مليار دولار، مما أدى إلى تحقيق فائض تجاري قدره 12. 1 مليار دولار خلال الفترة المذكورة.
وبحسب القطاع، ارتفعت الشحنات الصادرة من رقائق الذاكرة بنسبة 7. 7% سنويا، في حين زادت صادرات السيارات بنسبة 4. 9%، وزادت صادرات المنتجات النفطية بنسبة 95% سنويا، مع استمرار ارتفاع أسعار النفط في ظل التعافي الاقتصادي العالمي.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.