لصوص يربطون رهائن فوق أسقف السيارات بعد سرقة بنك في البرازيل (فيديو)

الرهائن يظهرون فوق أسقف سيارات العصابة (أرشيفية)
الرهائن يظهرون فوق أسقف سيارات العصابة (أرشيفية)
TT

لصوص يربطون رهائن فوق أسقف السيارات بعد سرقة بنك في البرازيل (فيديو)

الرهائن يظهرون فوق أسقف سيارات العصابة (أرشيفية)
الرهائن يظهرون فوق أسقف سيارات العصابة (أرشيفية)

قامت عصابة من لصوص البنوك في البرازيل بربط رهائنها في أسقف سيارات الهرب خلال مطاردة في مدينة أراساتوبا الجنوبية. وقالت الشرطة، إن ثلاثة أشخاص على الأقل قُتلوا خلال المطاردة، بينهم مشتبه به واحد.
وقال مسؤولون، إن أكثر من 50 شخصاً شاركوا في عملية السرقة، حيث أغلقوا الطرق بمركبات مشتعلة وزرعوا عبوات ناسفة في جميع أنحاء المدينة.
https://twitter.com/yurimacri/status/1432210171711922182
وأصبحت عمليات السطو على البنوك أكثر تكراراً في البرازيل خلال السنوات الأخيرة، مع استخدام الرهائن دروعاً بشرية، حسب ما ذكرته هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي).
وهاجم الرجال المدججون بالسلاح ثلاثة بنوك في وسط أراساتوبا في الساعات الأولى من صباح اليوم (الاثنين) بالتوقيت المحلي.
وقال رئيس بلدية أراساتوبا، ديلادور بورغيس، إن الشرطة «كافحت للتدخل». وأضاف في تصريحات تلفزيونية «لا يمكن للشرطة أن تهاجم، ولا يمكنها مواجهتهم لأن هناك الكثير من الأرواح على المحك».
https://twitter.com/thalespatrizzi/status/1432207940627410945
وقال، إنه لا يعرف ما إذا كان اللصوص قد أطلقوا سراح الرهائن أم لا، لكنه قال، إن قوات الأمن استعادت السيطرة على وسط المدينة.
وستظل المدارس مغلقة، اليوم (الاثنين)، وحث رئيس البلدية الناس على البقاء في منازلهم، محذراً إياهم من خطورة العبوات الناسفة المزروعة.
وأكدت الشرطة مقتل أحد المشتبه بهم وشخصين آخرين، لكنها لم تفصح عن معلومات حول كيفية وفاتهم. وأصيب ثلاثة آخرون. وقالت الشرطة أيضاً، إن اثنين من المشتبه بهم اعتُقلا.
وأفاد موقع إخباري محلي، بأن العصابة استخدمت طائرات من دون طيار لمراقبة تحركات الشرطة من الجو.



رائد السينما السعودية لـ «الشرق الأوسط»: خسرت أموالي بسبب الفن

عبد الله المحيسن (موقعه الشخصي)
عبد الله المحيسن (موقعه الشخصي)
TT

رائد السينما السعودية لـ «الشرق الأوسط»: خسرت أموالي بسبب الفن

عبد الله المحيسن (موقعه الشخصي)
عبد الله المحيسن (موقعه الشخصي)

أكد رائد السينما السعودية المخرج عبد الله المحيسن أن تجربته في العمل الفني لم تكن سهلة على الإطلاق، متحدثاً في مقابلة مع «الشرق الأوسط» عن الصعوبات الكثيرة التي واجهها في مسيرته على مدى أكثر من 5 عقود.

وقال المحيسن، الذي تُوّج بجائزة «الإنجاز مدى الحياة» ضمن فعاليات الدورة الخامسة من جوائز «جوي أووردز» في الرياض، السبت الماضي، وقدّم أول فيلم سعودي طويل «ظلال الصمت» عام 2006، إنه كان حريصاً على تقديم أعمال جيدة من دون استعجال.

وأوضح أن دراسته للإخراج في لندن ساعدته كثيراً في فيلمه الأول «اغتيال مدينة» الذي قدّمه في منتصف السبعينات، مضيفاً: «وضعت حصيلة عملي في بريطانيا التي كانت تُقدّر بنحو 200 ألف ريال وقتها في بناء الاستوديو الخاص بي، والإنفاق على تحقيق حلمي بالإنتاج السينمائي في وقت كان يمكن لهذا المبلغ أن يشتري مساحات كبيرة من الأراضي، وأحقق من خلاله أرباحاً في التجارة».