أكبر قطة معمرة تحتفل بعيد ميلادها الـ27

اشترتها بـ10 دولارات فقط

أكبر قطة معمرة تحتفل بعيد ميلادها الـ27
TT

أكبر قطة معمرة تحتفل بعيد ميلادها الـ27

أكبر قطة معمرة تحتفل بعيد ميلادها الـ27

احتفلت سيدة أميركية بعيد ميلاد قطتها الـ27، وهي أكبر قطة معمرة في العالم، ويعادل عمرها نحو 125 عاما للإنسان. وسجلت موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية عمر القطة «تيفاني الثانية»، باعتبارها أكبر القطط سنا تعيش على الأرض.
وقالت السيدة شارون فورهيس إن قطتها «تيفاني الثانية» أتمت 27 عاما، الجمعة الماضي، وأشارت إلى أن قطتها محبوبة وتثير الإعجاب، وكان يحاول ذكور القطط الزواج منها منذ أن كان عمرها 14 عاما. وتحكي السيدة فورهيس أنها امتلكت في البداية قطة أخرى في فترة السبعينات، وأطلقت عليها اسم «تيفاني»، ولكنها ماتت، وبعدها وفي عام 1988 صادفت أثناء مرورها بأحد الشوارع القطة المعمرة، وكانت تعرض للبيع في أحد المتاجر مقابل 10 دولارات، وقامت بشرائها على الفور.



انطلاق «مسابقة المهارات الثقافية» لصقل المواهب السعودية

تعمل المسابقة على اكتشاف وتطوير المواهب الثقافية من الطلبة (وزارة التعليم)
تعمل المسابقة على اكتشاف وتطوير المواهب الثقافية من الطلبة (وزارة التعليم)
TT

انطلاق «مسابقة المهارات الثقافية» لصقل المواهب السعودية

تعمل المسابقة على اكتشاف وتطوير المواهب الثقافية من الطلبة (وزارة التعليم)
تعمل المسابقة على اكتشاف وتطوير المواهب الثقافية من الطلبة (وزارة التعليم)

أطلقت وزارتا «الثقافة» و«التعليم» في السعودية، الاثنين، «مسابقة المهارات الثقافية» الثالثة، التي تهدف إلى اكتشاف المواهب من الطلبة، وصقل مهاراتهم؛ لتمكينهم من استثمار شغفهم وأوقاتهم، وبناء جيلٍ قادر على إثراء القطاع الثقافي والفني بإبداعاته وتميّزه.

وتستهدف المسابقة طلاب وطالبات التعليم العام، وتشمل في نسختها الحالية 9 مسارات رئيسية، هي: «المسرح، والفن الرقمي، وصناعة الأفلام، والتصوير الفوتوغرافي، والحِرف اليدوية، والقصص القصيرة، والمانجا، والغناء، والعزف».

وتمرّ بثماني محطات رئيسية، تبدأ من فتح باب التسجيل، وتليها المسابقات الإبداعية، فمرحلة الفرز والتحكيم الأوليّ، وحفل الإدارات التعليمية الافتراضي، وتنظيم المقابلات الشخصية، قبل أن تنتقل إلى تطوير المواهب في معسكر تدريبي، ثم التحكيم النهائي، وانتهاءً بتكريم الفائزين.

وتسعى وزارة الثقافة عبر المسابقة لاكتشاف وتطوير مهارات الطلاب والطالبات من جميع أنحاء السعودية في القطاعات الثقافية، وتوجيه أعمالهم تجاه المحافظة على الإرث الثقافي السعودي، ورفع مستوى وعيهم به، وما يُمثّله من قيمة تاريخية وحضارية.

كما تواصل وزارة الثقافة من خلالها تحفيز الطلبة على توجيه شغفهم نحو ممارسة مختلف المجالات الثقافية والفنيّة، والاستثمار الأمثل لطاقاتهم، وتمكينهم من الأدوات الملائمة التي تُسهم في رفع جودة إنتاجهم الثقافي.

وتُعدُّ هذه المسابقة الأولى من نوعها في السعودية، وقد أطلقتها الوزارتان في تعاونٍ مشترك خلال عام 2022، ضمن استراتيجية تنمية القدرات الثقافية؛ لرفع مستوى ارتباط الطلبة بالثقافة والفنون، واستكشاف مهاراتهم وتنميتها، وخلق طاقاتٍ إبداعية جديدة تشارك بفاعلية في إثراء القطاع، وترفع من مستوى إنتاجه بمختلف مكوناته، وتسهم في خلق بيئة جاذبة لهم.