تمرين تعبوي لمكافحة التلوث البحري في جازان

تمرين تعبوي لمكافحة التلوث البحري في جازان
TT

تمرين تعبوي لمكافحة التلوث البحري في جازان

تمرين تعبوي لمكافحة التلوث البحري في جازان

دشّن أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبد العزيز، في مكتبه بالإمارة أمس (الثلاثاء)، التمرين التعبوي لفرضية مكافحة التلوّث البحري بالزيت (استجابة 4)، بحضور الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، المهندس علي الغامدي.
واستمع لشرح مفصل حول الفرضية، والأدوار المتعلقة بالجهات المشاركة في التمرين، حيث يهدف التمرين إلى الوصول لأقصى درجات الجاهزية والتأهب، للتعامل مع أي تلوث بحري في شواطئ المملكة، وفق الخطة الوطنية لمكافحة التلوّث بالزيت.
وأكّد الأمير محمد بن ناصر أن دعم القيادة للعمل البيئي يعكس الاهتمام بالإنسان ومكتسباته، ودورها الحيوي في الحفاظ على ثروات الوطن واستقراره اجتماعياً ونمائه اقتصادياً، عبر عمل دؤوب وملموس، لتحقيق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للبيئة.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».