بخفة اليد... لصة ستينية تستبدل ألماساً بـ6 ملايين دولار بحصى صغيرة

صالة عرض «بودلز» بوسط لندن (بي بي سي)
صالة عرض «بودلز» بوسط لندن (بي بي سي)
TT

بخفة اليد... لصة ستينية تستبدل ألماساً بـ6 ملايين دولار بحصى صغيرة

صالة عرض «بودلز» بوسط لندن (بي بي سي)
صالة عرض «بودلز» بوسط لندن (بي بي سي)

انتحلت امرأة تبلغ من العمر 60 عاماً شخصية خبيرة في الأحجار الكريمة لتسرق ماسات بقيمة 4.2 مليون جنيه إسترليني (5.7 مليون دولار) من صالة عرض «بودلز» بوسط لندن.
وزعمت لولو لاكاتوس أنها خبيرة في تقييم الأحجار الكريمة لتستبدل 7 ماسات بحصى صغيرة خلال عملية تقييمها المزيفة للألماس، حسب ما ذكرته هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي».
وقال المدعي العام فيليب ستوت إن «خفة يد المدعى عليها ساعدتها في سرقة حبات الألماس».
ووضعت لاكاتوس الجواهر في محفظة مقفلة بعد تقييمها، وعندما فتحها الخبير الحقيقي وجد فيها 7 حبات صغيرة من الألماس المزيف.
وتنفي لاكاتوس، التي ولدت في رومانيا وعاشت في فرنسا، تهمة التآمر على السرقة التي حدثت في 10 مارس (آذار) 2016.



البروفسور ناصر الرباط يفوز بجائزة مسابقة عبد الله المبارك الصباح

الشيخ مبارك العبد الله الصباح يسلم الجائزة للبروفسور ناصر الرباط وتبدو رئيسة لجنة التحكيم فرنسيس غي عن يمين الصورة (خاص)
الشيخ مبارك العبد الله الصباح يسلم الجائزة للبروفسور ناصر الرباط وتبدو رئيسة لجنة التحكيم فرنسيس غي عن يمين الصورة (خاص)
TT

البروفسور ناصر الرباط يفوز بجائزة مسابقة عبد الله المبارك الصباح

الشيخ مبارك العبد الله الصباح يسلم الجائزة للبروفسور ناصر الرباط وتبدو رئيسة لجنة التحكيم فرنسيس غي عن يمين الصورة (خاص)
الشيخ مبارك العبد الله الصباح يسلم الجائزة للبروفسور ناصر الرباط وتبدو رئيسة لجنة التحكيم فرنسيس غي عن يمين الصورة (خاص)

أقامت جمعية الصداقة الكويتية – البريطانية، مساء الأربعاء 6 نوفمبر (تشرين الثاني)، حفلها السادس والعشرين لإعلان جوائز مسابقة عبد الله المبارك الصباح لأفضل الكتب الصادرة بالإنجليزية عن الشرق الأوسط، وذلك برعاية مبرة عبد الله المبارك الصباح، وسفارة دولة الكويت في لندن.

وأكد ممثل المبرة الشيخ مبارك العبد الله الصباح على أهمية الجائزة في دعم الثقافة والتعريف بمنطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم الإسلامي بشكل عام، حيث تمنح للباحثين في مختلف التخصصات.

وتتزامن جائزة هذا العام مع الاحتفال بمرور 125 عاماً على الشراكة الكويتية - البريطانية الاستراتيجية التي تشمل التعاون في المجالات الأمنية والتجارية والثقافية والعلمية.

وإيماناً بأهمية إثراء شريحة القراء الأجانب بتاريخ العالم العربي والإسلامي، فقد تم الإعلان عن مضاعفة قيمة الجائزة. وفاز بالجائزة الأولى البروفسور ناصر الرباط أستاذ العمارة الإسلامية في الولايات المتحدة عن كتابه Writing Egypt، الذي يتناول فيه المشروع التاريخي للمؤرخ المصري تقي الدين المقريزي.

وحضر الحفل نخبة من كبار الأكاديميين المتخصصين في الدراسات الإسلامية الشرق أوسطية ومثقفين وإعلاميين عرب وبريطانيين.