المكفوفون يلمسون «الموناليزا» في متحف إسباني

6 أعمال لرواد الفن متاحة بهدف خلق صورة ذهنية

المكفوفون يلمسون «الموناليزا» في متحف إسباني
TT

المكفوفون يلمسون «الموناليزا» في متحف إسباني

المكفوفون يلمسون «الموناليزا» في متحف إسباني

يستضيف متحف ديل برادو بالعاصمة الإسبانية مدريد، معرضا يضم نسخ ثلاثية الأبعاد من روائع اللوحات الفنية العالمية، التي تهدف إلى إعطاء المكفوفين أو ذوي البصر المحدود، فرصة لخلق صورة ذهنية عن اللوحة عن طريق اللمس.
وذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية أن هذا المعرض يطرح 6 أعمال بتقنية ثلاثي الأبعاد منهم لوحة الموناليزا لفنان عصر النهضة الإيطالي البارز ليوناردو دا فينشي، ويستمر هذا المعرض حتى 28 يونيو (حزيران) من العام الحالي.
ويعد المعرض واحدا من الجهود الأكثر تطورا حتى الآن في تناول جمال الفنون البصرية خاصة لأولئك الذين لا يستطيعون رؤيتهم.
وفي سياق متصل، يعد متحف متروبوليتان للفنون في نيويورك والمتحف الوطني في لندن من بين الكثير من المتاحف العالمية التي تنظم الأنشطة لذوي الإعاقات البصرية، وكذلك يحتوي متحف اللوفر في باريس على قسم خاص للوحات المجسمة.



اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
TT

اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)

بحفل استثنائي في قلب جدة التاريخية ، اختم مهرجان «البحر الأحمر السينمائي الدولي» فعاليات دورته الرابعة، حيث أُعلن عن الفائزين بجوائز «اليُسر». وشهد الحفل تكريمَ نجمتين عالميتين تقديراً لمسيرتيهما، هما الأميركية فيولا ديفيس، والهندية بريانكا شوبرا.

واختتم المهرجان عروضه بفيلم «مودي... 3 أيام على حافة الجنون» الذي أخرجه النجم الأميركي جوني ديب، ويروي حكاية الرسام والنحات الإيطالي أميديو موديلياني، خلال خوضه 72 ساعة من الصراع في الحرب العالمية الأولى.

واختير فيلم «الذراري الحمر» للمخرج التونسي لطفي عاشور لجائزة «اليُسر الذهبية» كأفضل فيلم روائي، أما «اليُسر الفضية» لأفضل فيلم طويل، فنالها فيلم «إلى عالم مجهول» للفلسطيني مهدي فليفل، بالإضافة إلى جائزة خاصة من لجنة التحكيم نالها فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» لخالد منصور.