الأردن: وقف النار في غزة خطوة أولى إيجابية

الناطق باسم وزارة الخارجية الأردنية ضيف الله الفايز
الناطق باسم وزارة الخارجية الأردنية ضيف الله الفايز
TT

الأردن: وقف النار في غزة خطوة أولى إيجابية

الناطق باسم وزارة الخارجية الأردنية ضيف الله الفايز
الناطق باسم وزارة الخارجية الأردنية ضيف الله الفايز

رحب الأردن، اليوم الجمعة، بوقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ ليلا بين اسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، معتبرا إياه «خطوة أولى ايجابية» وداعيا إسرائيل للإلتزام بالاتفاق.
وقال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الأردنية ضيف الله الفايز في بيان إن «نجاح الجهود لوقف إطلاق النار ووقف العدوان على غزة هو خطوة أولى إيجابية وضرورية". واضاف أن «على إسرائيل الالتزام بها ووقف الاستفزازات والتصعيد في الأراضي الفلسطينية المحتلة». وأشار الى «ضرورة استمرار الجهود الدولية الفاعلة لإيجاد أفق سياسي لإطلاق مفاوضات جادة تهدف إلى تحقيق السلام الشامل والدائم والعادل على أساس حل الدولتين».
وكان النزاع قد اندلع بين الطرفين بعد إطلاق «حماس» صواريخ في اتجاه الدولة العبرية في العاشر من مايو (أيار)، تضامناً مع الفلسطينيين الذين كانوا يخوضون منذ أيام مواجهات مع الشرطة الإسرائيلية في القدس الشرقية وباحات المسجد الأقصى على خلفية التهديد بطرد عائلات فلسطينية من منازلها في حي الشيخ جراح لصالح مستوطنين يهود.



بيان منسوب لبشار الأسد: غادرت بطلب روسي في اليوم التالي لسقوط دمشق

الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد (رويترز - أرشيفية)
الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد (رويترز - أرشيفية)
TT

بيان منسوب لبشار الأسد: غادرت بطلب روسي في اليوم التالي لسقوط دمشق

الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد (رويترز - أرشيفية)
الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد (رويترز - أرشيفية)

نفى الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد أن يكون غادر سوريا «بشكل مخطط له كما أشيع»، مؤكدا: «بل بقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 ديسمبر (كانون الأول)».

وأوضح الأسد، في بيان منسوب له نشرته حسابات تابعة للرئاسة السورية على مواقع التواصل الاجتماعي، «مع تمدد (الإرهاب) داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس غلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها».

وأضاف: «عند الوصول لقاعدة حميميم صباحا تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش. وفي ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه، طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 ديسمبر (كانون الأول».

وتابع: «مع سقوط الدولة بيد (الإرهاب)، وفقدان القدرة على تقديم اي شئ يصبح المنصب فارغا لا معنى له، ولا معنى لبقاء المسؤول فيه».