أوباما في فيديو «شبابي» للترويج لبرنامج التأمين الصحي

سعيا للترويج للبرنامج الأميركي قبل ساعات قليلة من إغلاق باب التسجيل

أوباما في فيديو «شبابي» للترويج لبرنامج التأمين الصحي
TT

أوباما في فيديو «شبابي» للترويج لبرنامج التأمين الصحي

أوباما في فيديو «شبابي» للترويج لبرنامج التأمين الصحي

في الساعات الأخيرة قبل إغلاق باب التسجيل في برنامج التأمين الصحي الأميركي الجديد، ظهر الرئيس الأميركي باراك أوباما في فيديو ترويجي للبرنامج الذي يدعمه من أجل حث الشباب على المشاركة.
وينتهي التسجيل في برنامج التأمين الصحي الأميركي المعدل غدا الأحد. وأظهر الفيديو الخاص بالرئيس الأميركي، والذي نشره موقع «بازفيد» رواجا بالغا، حيث يظهر أوباما أمام المرآة، ويخرج لسانه كما يفعل الشباب عند التقاط الصور، ويستخدم عصا السيلفي ليلتقط صورة شخصية. وتنوعت ردود الفعل على مواقع التواصل الاجتماعي بين مؤيد ومعارض لذلك الظهور.
وشاهد الفيديو بحسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية أكثر من 3.7 مليون مشاهد، في حين تمت إعادة نشره نحو 200 ألف مرة. ويظهر أوباما في الفيديو أيضا وهو يتناول اللبن ويقوم بحركة تحاكي استخدام مسدس وينتهي الفيلم القصير الذي لا يتجاوز دقيقة و16 ثانية بكلمة «شكرا أوباما».
وكان أوباما نشر من قبل صورا له ولزوجته ونائبه عندما كانوا أطفالا صغارا في محاولة لحث الشباب على المشاركة في برنامج التأمين الصحي الجديد للأميركيين.



رائد السينما السعودية لـ «الشرق الأوسط»: خسرت أموالي بسبب الفن

عبد الله المحيسن (موقعه الشخصي)
عبد الله المحيسن (موقعه الشخصي)
TT

رائد السينما السعودية لـ «الشرق الأوسط»: خسرت أموالي بسبب الفن

عبد الله المحيسن (موقعه الشخصي)
عبد الله المحيسن (موقعه الشخصي)

أكد رائد السينما السعودية المخرج عبد الله المحيسن أن تجربته في العمل الفني لم تكن سهلة على الإطلاق، متحدثاً في مقابلة مع «الشرق الأوسط» عن الصعوبات الكثيرة التي واجهها في مسيرته على مدى أكثر من 5 عقود.

وقال المحيسن، الذي تُوّج بجائزة «الإنجاز مدى الحياة» ضمن فعاليات الدورة الخامسة من جوائز «جوي أووردز» في الرياض، السبت الماضي، وقدّم أول فيلم سعودي طويل «ظلال الصمت» عام 2006، إنه كان حريصاً على تقديم أعمال جيدة من دون استعجال.

وأوضح أن دراسته للإخراج في لندن ساعدته كثيراً في فيلمه الأول «اغتيال مدينة» الذي قدّمه في منتصف السبعينات، مضيفاً: «وضعت حصيلة عملي في بريطانيا التي كانت تُقدّر بنحو 200 ألف ريال وقتها في بناء الاستوديو الخاص بي، والإنفاق على تحقيق حلمي بالإنتاج السينمائي في وقت كان يمكن لهذا المبلغ أن يشتري مساحات كبيرة من الأراضي، وأحقق من خلاله أرباحاً في التجارة».