صعود شركات التعدين يرفع الأسهم الأوروبية

صعود شركات التعدين يرفع الأسهم الأوروبية
TT

صعود شركات التعدين يرفع الأسهم الأوروبية

صعود شركات التعدين يرفع الأسهم الأوروبية

صعدت الأسهم الأوروبية، اليوم (الخميس)، إذ اقتفت شركات التعدين أثر قفزة في أسعار السلع الأولية مما ساعد في التغلب على تأثير سلسلة من تقارير الأرباح المخيبة للتوقعات من شركات بينها إيرباص وأورانج.
وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2 في المئة بحلول الساعة 08:15 بتوقيت غرينتش، فيما صعد مؤشر شركات التعدين اثنين في المئة؛ إذ قفزت أسعار النحاس اليوم لتصل لأعلى مستوى في نحو عقد.
كما كانت شركات التكنولوجيا والطاقة والسيارات من بين أكبر الرابحين في التعاملات المبكرة وشهدت ارتفاعات بين 0.7 في المئة و1.3 في المئة.
لكن سهم شركة صناعة الطائرات إيرباص انخفض 3.1 في المئة؛ إذ أعلنت الشركة عن تكبد خسارة سنوية وأحجمت عن توزيع الأرباح النقدية بسبب أثر جائحة فيروس كورونا المستجد.
كما انخفض سهم أورانج، أكبر مجموعة اتصالات فرنسية، 4.3 في المئة بعد أن أعلنت الشركة انخفاض أرباحها التشغيلية الأساسية في الربع الرابع من العام الماضي.



رئيس «تداول»: رفع «موديز» التصنيف الائتماني للسعودية يعزز ثقة المستثمرين

مستثمر أمام شعار شركة «تداول» السعودية (الشرق الأوسط)
مستثمر أمام شعار شركة «تداول» السعودية (الشرق الأوسط)
TT

رئيس «تداول»: رفع «موديز» التصنيف الائتماني للسعودية يعزز ثقة المستثمرين

مستثمر أمام شعار شركة «تداول» السعودية (الشرق الأوسط)
مستثمر أمام شعار شركة «تداول» السعودية (الشرق الأوسط)

قال الرئيس التنفيذي لمجموعة «تداول» السعودية، المهندس خالد الحصان، إن إعلان وكالة «موديز» العالمية رفع التصنيف الائتماني للمملكة إلى «إيه إيه 3»، إلى جانب التصنيفات الإيجابية من الوكالات العالمية الأخرى، يعزز ثقة المستثمرين ويخلق فرصاً أكبر لجذب الاستثمارات الأجنبية، كما يسهم في تعزيز مكانة السوق المالية السعودية بوصفها وجهة استثمارية عالمية.

وأضاف الحصان عبر حسابه في منصة «إكس»، أن هذا الإعلان يعكس نجاح الإصلاحات الاقتصادية والسياسات المالية الطموحة التي تبنتها الحكومة السعودية.

وكانت وكالة التصنيفات الائتمانية «موديز» قد أعلنت، مساء الجمعة، رفع تصنيف السعودية بالعملتين المحلية والأجنبية إلى «إيه إيه 3» من «إيه 1» مع نظرة مستقبلية «مستقرة».

وأكدت الوكالة على تقدم المملكة المستمر في التنوع الاقتصادي، والنمو المتصاعد للقطاع غير النفطي، الذي، مع مرور الوقت، سيقلل ارتباط تطورات سوق النفط باقتصادها وماليتها العامة، مشيرة إلى جهود البلاد في استثمار الموارد المالية المتاحة لتنويع القاعـدة الاقتصادية عـن طريق الإنفاق التحولي.