الحكم على محامية حقوقية تركية بالسجن 6 سنوات بتهمة الإرهاب

الناشطة الحقوقية التركية إرين كسكين (د.ب.أ)
الناشطة الحقوقية التركية إرين كسكين (د.ب.أ)
TT

الحكم على محامية حقوقية تركية بالسجن 6 سنوات بتهمة الإرهاب

الناشطة الحقوقية التركية إرين كسكين (د.ب.أ)
الناشطة الحقوقية التركية إرين كسكين (د.ب.أ)

قضت محكمة في إسطنبول، اليوم الاثنين، بسجن الناشطة الحقوقية التركية إرين كسكين 6 أعوام لإدانتها بالانتماء إلى منظمة إرهابية.
وكسكين من أشهر محامي حقوق الإنسان في تركيا. وكتبت على موقع «تويتر» أنه سبق أن واجهت اتهامات مرات عدة وأنها سُجنت بسبب آرائها السياسية، إلا إنه لم يسبق أن حُكم عليها بتهمة الانتماء لجماعة إرهابية.
ووصفت ميلينا بويوم، من منظمة العفو الدولية، عبر تغريدة على موقع «تويتر»، الحكم بأنه «ظلم هائل».
وكتبت بويوم في تغريدتها: «لقد كرست إرين كسكين حياتها للدفاع عن حقوق النساء والسجناء، وناضلت من أجل العدالة لعائلات المختفين».
وكانت كسكين رئيسة تحرير فخرية لصحيفة «أوزجور جونديم» المؤيدة للأكراد، والتي حُظرت بمرسوم بعد الانقلاب العسكري الفاشل في عام 2016. ويمكن الاستئناف على الحكم.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».