وزير الخارجية السعودي يبحث مع مسؤولين يونانيين الموضوعات المشتركة

رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس ووزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان عقدا جلسة مباحثات في أثينا (واس)
رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس ووزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان عقدا جلسة مباحثات في أثينا (واس)
TT

وزير الخارجية السعودي يبحث مع مسؤولين يونانيين الموضوعات المشتركة

رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس ووزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان عقدا جلسة مباحثات في أثينا (واس)
رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس ووزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان عقدا جلسة مباحثات في أثينا (واس)

بحث وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، اليوم (الخميس)، مع مسؤولين يونانيين الموضوعات المشتركة بين البلدين.
واستقبل رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس بالعاصمة أثينا وزير الخارجية السعودي والذي نقل تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، لرئيس الوزراء اليوناني، فيما حمله ميتسوتاكيس تحياته وتقديره لهما، وحكومة وشعب السعودية.
وعقد الجانبان جلسة مباحثات رسمية تناولت العلاقات الثنائية بين السعودية واليونان، وسبل تعزيزها في المجالات كافة بما يخدم تطلعات البلدين الصديقين، بالإضافة إلى بحث مستجدات الأحداث الإقليمية والدولية، والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
كما عقد وزير الخارجية السعودي جلسة مباحثات رسمية مع نظيره اليوناني نيكوس دندياس، تناولت العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تطويرها وتعزيزها في شتى المجالات.
وتبادل الوزيران وجهات النظر في عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، كما تطرقا إلى نتائج اجتماع وزراء خارجية دول الشرق الأوسط وشرق البحر المتوسط الذي استضافته اليونان.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».