تركي الدخيل مديرا عاما لقناة "العربية"

خلفا للدكتور الطريفي بعد تعيينه وزيرا للثقافة و الإعلام

تركي الدخيل مديرا عاما لقناة "العربية"
TT

تركي الدخيل مديرا عاما لقناة "العربية"

تركي الدخيل مديرا عاما لقناة "العربية"

أعلن الشيخ وليد بن ابراهيم آل ابراهيم تعيينه للزميل تركي الدخيل مديراً عاماً لقناة "العربية". وقال آل ابراهيم في بيان نشره موقع "العربية نت" إن "تعيين تركي الدخيل هو خطوة في الاتجاه الصحيح، ويأتي ضمن سياق الحرص على تعزيز أداء "العربية"، سيّما وأن الدخيل هو من أبرز إعلاميي القناة وابنها البار"، وختم آل ابراهيم: "لدي ملء الثقة بقدرات الدخيل المهنية، وهو بمثابة خير خلف لخير سلف".
ويأتي تعيين تركي الدخيل خلفا للدكتور عادل الطريفي والذي صدر أمر ملكي بتعيينه وزيرا للثقافة والإعلام في السعودية.
ويتمتع الدخيل بسنوات من الخبرة الصحافية تجاوزت العقدين، وهو عضو مؤسس في قناة العربية منذ انطلاقتها عام 2003، وحاصل على شهادة الماجستير في الدراسات الإسلامية، وعمل طوال عشر سنوات مقدماً لبرنامج "إضاءات" على شاشة العربية، كما أسس وترأس موقع "العربية.نت" في سنواته الأولى.
وحسب موقع "العربية نت" ، عبر مدير عام قناة العربية تركي الدخيل عزمه الحفاظ على ما حققته "العربية" من نجاحات على كافة الصعد، مثمناً المدرسة المهنية التي تمثلها القناة.
ووعد الدخيل باستمرار "العربية" نموذجاً مهنياً رائداً كما كانت، واستمرارها في منهج الاعتدال في الطرح والريادة في الإعلام العربي.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».