سيناريوهات قتالية في تمرين «المدافع البحري 21» بين القوات السعودية والأميركية

جانب من تمرين «المدافع البحري 21» في الأسطول الشرقي بالجبيل السعودية (واس)
جانب من تمرين «المدافع البحري 21» في الأسطول الشرقي بالجبيل السعودية (واس)
TT

سيناريوهات قتالية في تمرين «المدافع البحري 21» بين القوات السعودية والأميركية

جانب من تمرين «المدافع البحري 21» في الأسطول الشرقي بالجبيل السعودية (واس)
جانب من تمرين «المدافع البحري 21» في الأسطول الشرقي بالجبيل السعودية (واس)

تواصل «القوات البحرية السعودية» ونظيرتها الأمريكية تنفيذ فعاليات تمرين «المدافع البحري 21» المختلط، بمشاركة قانصة الألغام البريطانية، وذلك في الأسطول الشرقي بالجبيل.
وشهد التمرين عدداً من السيناريوهات القتالية، كالتعامل مع الأهداف المعادية بالذخيرة الحية، والتشكيلات للقطع البحرية والإنقاذ البحري والدفاع عن الموانئ.
كانت القيادة المركزية الأميركية، أكدت، الجمعة، أن تمرين «المدافع البحري 21» مع السعودية «مصمم لبناء القدرات القتالية والحفاظ عليها، ودعم الأمن الإقليمي على المدى الطويل».
يشار إلى أن التمرين الذي انطلق الخميس الماضي ويستمر لمدة أسبوعين، يشهد تنفيذ العديد من الفرضيات والتشكيلات للقطع البحرية، وبمشاركة من وحدات الأمن البحرية الخاصة وطيران القوات البحرية ومشاة البحرية، وتدريبات على الرماية بالذخيرة الحية.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».