اتفاق جديد... عائلة كارداشيان تعود للتلفزيون بنهاية 2021

بموجب الاتفاق الجديد ستعد نساء عائلة كارداشيان محتوى جديداً سيبث من خلال تلفزيون «هولو» (بي بي سي)
بموجب الاتفاق الجديد ستعد نساء عائلة كارداشيان محتوى جديداً سيبث من خلال تلفزيون «هولو» (بي بي سي)
TT

اتفاق جديد... عائلة كارداشيان تعود للتلفزيون بنهاية 2021

بموجب الاتفاق الجديد ستعد نساء عائلة كارداشيان محتوى جديداً سيبث من خلال تلفزيون «هولو» (بي بي سي)
بموجب الاتفاق الجديد ستعد نساء عائلة كارداشيان محتوى جديداً سيبث من خلال تلفزيون «هولو» (بي بي سي)

تتجه عائلة كارداشيان للعودة إلى التلفزيون، بعد إعلانها في وقت سابق هذا العام أنها ستنهي برنامجاً لتلفزيون الواقع حقق لها شهرة كبيرة، وفقاً لوكالة «رويترز».
وأعلنت خدمة البث «هولو» أمس (الخميس) أنها وقّعت اتفاقاً مع كيم وكلوي وكورتني كارداشيان، ومع والدتهم كريس جينر وأختيهما غير الشقيقتين كايلي وكيندال جينر.
وقالت «هولو» إنه بموجب الاتفاق ستعد النساء محتوى جديداً سيبث من خلال تلفزيون «هولو» المملوك لـ«ديزني» في الولايات المتحدة وعدة دول في الخارج من خلال شبكة «ستار».
ولم تذكر «هولو» ما إذا كانت النساء اللاتي لديهن ملايين المتابعين على «إنستغرام» و«تويتر» سيظهرن على الشاشة، ولم يقدم تفاصيل عن البرامج التي سيقدمنها بموجب اتفاق مدته عدة سنوات.
وقال التلفزيون إنه من المتوقع أن يكون العرض الأول للمحتوى في نهاية عام 2021.
وجاء الإعلان بعد ثلاثة أشهر من إعلان العائلة المقيمة في لوس أنجليس أنها ستنهي برنامج «كيبينغ أب ويذ ذا كارديشيانز»، الذي ظل يذاع لمدة 14 عاماً على شبكة «إن بي سي»، في 2021.



الأشخاص الغاضبون «أكثر ميلاً للنجاح»... كيف؟

الغضب لا يزال يشكل حافزاً مهماً للنجاح في العالم الحديث (رويترز)
الغضب لا يزال يشكل حافزاً مهماً للنجاح في العالم الحديث (رويترز)
TT

الأشخاص الغاضبون «أكثر ميلاً للنجاح»... كيف؟

الغضب لا يزال يشكل حافزاً مهماً للنجاح في العالم الحديث (رويترز)
الغضب لا يزال يشكل حافزاً مهماً للنجاح في العالم الحديث (رويترز)

كشف أحد علماء الأعصاب أن الأشخاص الغاضبين أكثر ميلاً للنجاح. وقال الدكتور جاي ليشزينر إن الشعور بالغضب قد يكون «محركاً مهماً» للنجاح في العالم الحديث لأنه يدفعنا إلى «إزالة أي تهديدات» وتحقيق أهدافنا، وفقاً لصحيفة «التلغراف».

وأوضح الأكاديمي، وهو أستاذ في علم الأعصاب والنوم في مستشفى كينغز كوليدج في لندن، أن الغضب يمكن أن يخدم «غرضاً مفيداً للغاية» ويمكّن من تحقيق نتائج أكثر ملاءمة.

وفي حديثه ضمن بودكاست Instant Genius، قال الدكتور ليشزينر إن هرمون التستوستيرون يلعب دوراً رئيساً في ذلك، حيث يستجيب الهرمون - الذي تشير بعض الدراسات إلى أنه مرتبط بالعدوانية والغضب - للنجاح.

وتابع «لذا، إذا فزت في رياضة، على سبيل المثال - حتى لو فزت في الشطرنج الذي لا يُعرف بشكل خاص أنه مرتبط بكميات هائلة من العاطفة - فإن هرمون التستوستيرون يرتفع... تقول إحدى النظريات إن هرمون التستوستيرون مهم بشكل أساسي للرجال على وجه الخصوص لتحقيق النجاح».

«شعور مهم»

وحتى في العالم الحديث، لا يزال الغضب يشكل حافزاً مهماً للنجاح، بحسب ليشزينر، الذي أوضح «إذا أعطيت الناس لغزاً صعباً للغاية لحله، وجعلتهم غاضبين قبل أن تقدم لهم هذا اللغز، فمن المرجح أن يعملوا عليه لفترة أطول، وقد يجدون فعلياً حلاً له... لذا، فإن الغضب هو في الأساس عاطفة مهمة تدفعنا إلى إزالة أي تهديدات من هدفنا النهائي».

وأشار إلى أن المشكلة في المجتمعات البشرية تكمن في «تحول الغضب إلى عدوان».

لكن الغضب ليس العاطفة الوحيدة المعرضة لخطر التسبب في الضرر، حيث لاحظ أن مشاعر أخرى مثل الشهوة أو الشراهة، قادرة على خلق مشكلات أيضاً. وتابع «كلها تخدم غرضاً مفيداً للغاية، ولكن عندما تسوء الأمور، فإنها تخلق مشكلات».

ولكن بخلاف ذلك، إذا استُخدمت باعتدال، أكد الدكتور أن هذه الأنواع من المشاعر قد يكون لها بعض «المزايا التطورية».