الحرس الملكي البريطاني ينتقل لما وراء السياج الحديدي

تحسبا من وقوع هجمات إرهابية

الحرس الملكي البريطاني ينتقل لما وراء السياج الحديدي
TT

الحرس الملكي البريطاني ينتقل لما وراء السياج الحديدي

الحرس الملكي البريطاني ينتقل لما وراء السياج الحديدي

ذكرت صحف محلية بريطانية اليوم (الاثنين)، أن أفراد الحرس الذين يقفون خارج بوابات القصور الملكية في بريطانيا انتقلوا إلى ما وراء السياج الحديدي المحيط بهذه القصور، تحسبا لوقوع أي هجمات إرهابية.
وبهذا سيكون هناك فاصل بين الحرس الملكي -وهم مصدر جذب سياحي بزيهم الشرفي خارج القصور الملكية- وبين الجمهور، في حين سيوفر رجال شرطة مسلحون حماية اضافية للقصور الملكية.
وأشارت صحيفة "تليغراف" البريطانية إلى أن الشرطة وقصر بكنغهام يخشيان أن يستهدف متطرفون أفراد الحرس الملكي. وأسلحة الحرس الملكي فارغة وإن كانت مزودة بحراب.
ورفضت شرطة العاصمة ووزارة الدفاع التعليق على الخبر.
يذكر ان بريطانيا رفعت مستوى التأهب من الهجمات الإرهابية إلى ثاني أعلى مستوى في أغسطس (آب) الماضي. وأشارت في الشهر الماضي إلى أنها تواجه أكبر تهديد إرهابي في تاريخها مع عودة متشددين بريطانيين بعد اشتراكهم في القتال بسوريا والعراق.



ماكرون: نتانياهو سيرتكب خطأ إن رفض وقف إطلاق النار مع «حزب الله»

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون 26 سبتمبر 2024 (أ.ف.ب)
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون 26 سبتمبر 2024 (أ.ف.ب)
TT

ماكرون: نتانياهو سيرتكب خطأ إن رفض وقف إطلاق النار مع «حزب الله»

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون 26 سبتمبر 2024 (أ.ف.ب)
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون 26 سبتمبر 2024 (أ.ف.ب)

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم (الخميس)، إن فرنسا تعارض أن يصبح لبنان غزة جديدة وطالب إسرائيل بوقف هجماتها وحزب الله بالتوقف عن الرد.

واعتبر الرئيس الفرنسي أنه في حال رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو وقف إطلاق النار مع «حزب الله» في لبنان فإنه سيكون قد ارتكب «خطأ» يحمّله «مسؤولية» تصعيد إقليمي. وقال ماكرون في مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو في مونتريال «الاقتراح الذي تم تقديمه متين»، موضحا أنه أعد بالتنسيق مع نتانياهو شخصيا والولايات المتحدة.

وأدلى ماكرون بتلك التعليقات خلال مؤتمر صحافي مع رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو في مونتريال.