الأخضر السعودي إلى أستراليا تأهبا لـ«آسيا».. وكوزمين يهرب من وسائل الإعلام

السهلاوي: سنقدم ما يليق بكرتنا - نايف هزازي: سنعوضكم في سيدني - والطبيب: لا إصابات تذكر

يحيى الشهري مع نواف العابد والسديري ووليد عبد الله مع مشجعين أثناء الانتظار للسفر إلى أستراليا (تصوير: علي العريفي)
يحيى الشهري مع نواف العابد والسديري ووليد عبد الله مع مشجعين أثناء الانتظار للسفر إلى أستراليا (تصوير: علي العريفي)
TT

الأخضر السعودي إلى أستراليا تأهبا لـ«آسيا».. وكوزمين يهرب من وسائل الإعلام

يحيى الشهري مع نواف العابد والسديري ووليد عبد الله مع مشجعين أثناء الانتظار للسفر إلى أستراليا (تصوير: علي العريفي)
يحيى الشهري مع نواف العابد والسديري ووليد عبد الله مع مشجعين أثناء الانتظار للسفر إلى أستراليا (تصوير: علي العريفي)

غادرت بعثة المنتخب السعودي الأول لكرة القدم ظهر أمس على متن طائرة خاصة متوجهة إلى أستراليا في رحلة تستغرق أكثر من 14 ساعة، ويتوقع أن تكون قد وصلت في ساعة مبكرة من فجر اليوم الجمعة، وذلك لإقامة معسكر إعدادي تأهبا للمشاركة في نهائيات كأس أمم آسيا 2015، وسيخوض الأخضر مباراتين وديتين خلال فترة معسكره أمام البحرين يوم 30 ديسمبر (كانون الأول) الحالي على ملعب سيموندز، ومن ثم يلعب 4 يناير (كانون الثاني) المقبل أمام منتخب كوريا الجنوبية، بعدها سينتقل 5 يناير إلى مدينة بريزبن المحطة الأخيرة في مرحلته الإعدادية، على أن يلعب مباراته الأولى في دور المجموعات أمام المنتخب الصيني يوم 10 يناير، ثم المنتخب الكوري الشمالي في 14 من الشهر ذاته، وأخيرا أمام المنتخب الأوزبكي يوم 18.
وكان في وداع البعثة رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم أحمد عيد الذي جاء برفقة مدرب المنتخب المؤقت الروماني كوزمين قادما من دبي، وتوجه مباشرة من مطار الملك خالد الدولي إلى المطار الخاص دون أن يتحدث بأي كلمة لوسائل الإعلام، في حين وصل جهازه الفني المساعد مبكرا بعد أن وصل للعاصمة الرياض أول من أمس.
وكان أول الواصلين اللاعب تيسير الجاسم الذي جاء عن طريق البر من الأحساء، ثم ماجد المرشدي وعوض خميس، وتوافد بقية اللاعبين، وكان لاعبو الأهلي والاتحاد ولاعب الشباب نايف هزازي آخر الواصلين بعد تأخر رحلتهم من جدة، وسيلتحق بالبعثة أعضاء مجلس إدارة اتحاد الكرة عدنان المعيبد والدكتور عبد اللطيف بخاري والمهندس عبد العزيز القرينيس، على أن يكون ذلك مع بداية منافسات البطولة.
ويرأس بعثة المنتخب السعودي الدكتور خالد المرزوقي عضو مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم، وشملت قائمة الأخضر 26 لاعبا وهم: في حراسة المرمى وليد عبد الله، وعبد الله العنزي، وعبد الله السديري، وفي الدفاع حسن معاذ، وسعيد المولد، وياسر الشهراني، وأسامة المولد، وعبد الله الزوري، وعمر هوساوي، وماجد المرشدي، ومعتز هوساوي، وفي الوسط تيسير الجاسم، وسعود كريري، وعوض خميس، ونواف العابد، وسالم الدوسري، وسلمان الفرج، ومصطفى بصاص، ويحيى الشهري، وفهد المولد، ووليد باخشوين، وإبراهيم غالب، وفي الهجوم ناصر الشمراني، وعبد الرحمن الغامدي، ومحمد السهلاوي، ونايف هزازي، على أن يجري استبعاد 3 لاعبين قبيل تسليم القائمة النهائية للجنة المنظمة في بطولة كأس آسيا.
من جهته، أكد الدكتور خالد المرزوقي رئيس بعثة المنتخب السعودي في أستراليا قدرة الأخضر على المنافسة على حصد اللقب القاري، مشيرا إلى أن المهمة صعبة لكنها ليست مستحيلة، مشددا على ثقة الجميع باللاعبين لبذل جل ما لديهم لإسعاد جماهيرهم وتحقيق ما يلبي طموحاتهم بإذن الله.
وقال المرزوقي: «الطموحات كبيرة جدا، وثقتنا بنجوم الأخضر في إسعاد الجماهير السعودية بتحقيق اللقب الآسيوي أمر غير مستبعد، ولدينا لاعبون هم مصدر فخر لنا وقادرون على خلق الفارق عن المنتخبات الأخرى، واللاعب السعودي متى كان في يومه فلن تجد من يقف إمامه».
وأضاف: «المنتخب السعودي ذاهب إلى أستراليا ليس للمشاركة بل للمنافسة على تحقيق اللقب، ومعنويات اللاعبين مرتفعة، ولدى الجميع الإصرار على بث الفرح في الشارع السعودي مع عودتهم، واتحاد الكرة سخر كل الإمكانات لهذه البطولة في سبيل تحقيق ما يطمح إليه الجميع من حصد اللقب القاري».
وأشار المرزوقي إلى أن المنتخب السعودي الأول سيبدأ أول مران له اليوم الجمعة، كما سيخوض مباراتين وديتين أمام منتخبي البحرين وكوريا الجنوبية، بهدف إعداد اللاعبين لانطلاقة منافسات البطولة القارية، منوها بالحس الكبير من اللاعبين تجاه المسؤولية المنوطة بهم، وإصرارهم على تقديم صورة مشرفة عن الكرة السعودية في المحفل القاري، والمنافسة على حصد اللقب الذي نتمناه جميعا، وليس غريبا عن الأخضر الذي له صولات وجولات في البطولات الآسيوية.
من جانبه، أكد طبيب المنتخب الدكتور جمال خليفة أن جميع اللاعبين الذين جرى اختيارهم في قائمة المنتخب السعودي لا يشتكون أي إصابات ولله الحمد، وذلك بعد التواصل مع الجهاز الطبي لكل ناد، باستثناء اللاعب إبراهيم غالب الذي تعرض لكسر في إصبع يده وستجري متابعة علاج إصابته خلال فترة المعسكر الإعدادي، ولن تؤثر على مشاركته في التدريبات.
من جهته، قال المهاجم محمد السهلاوي: «من هذا اليوم بدأت رحلتنا إلى أستراليا، ويجب علينا نحن اللاعبين أن نقدم المستوى الذي يليق بسمعة الكرة السعودية ويليق بنا نحن اللاعبين، ومشاركتنا في هذه البطولة من أجل المنافسة على اللقب الآسيوي، ولدينا القدرة على ذلك، ونحن ندرك صعوبة المهمة من خلال وجود جهاز فني جديد ووجود لاعبين لأول مرة يشاركون في بطولة كبيرة، وسنسعى ونجتهد من أجل تقديم نتائج مشرفة، وأعتقد أن الكرة في مرمى اللاعبين وعليهم حمل كبير، ويجب أن نساعد المدرب ونختصر عليه الوقت حتى يستطيع من خلال فكره وأسلوبه التأقلم، ويستطيع توظيف قدرات اللاعبين وهم قادرون على تحدي الصعاب».
وحول موضوع العامل النفسي بعد خسارتهم لقب «خليجي 23» ومدى تأثيره على اللاعبين، قال: «لا أعتقد أنه سيؤثر علينا، بل بالعكس سيكون دافعا كبيرا كون المنتخب السعودي من وقت طويل لم يصل للنهائي بغض النظر عن خسارة اللقب».
وأوضح السهلاوي أن «المجموعة التي يلعب بها الأخضر تعد قوية وسبق أن واجهنا المنتخب الصيني في دوري المجموعات، وفريقنا يملك الإمكانيات التي تساعده على الوصول إلى الدور الثاني والمنافسة على الأدوار النهائية، وأعتقد أن خط الهجوم السعودي قادر على تسجيل حضوره، سواء شاركت أنا أو زملائي نايف هزازي وناصر الشمراني وعبد الرحمن الغامدي».
من ناحيته، أكد اللاعب فهد المولد جاهزية الأخضر لدخول معترك كأس آسيا، وقال: «المنتخب السعودي من الفرق القوية، وهو يعد من أبرز المرشحين للبطولة، وخصوصا إذا قدم مستواه المعروف كبطل لآسيا في أعوام سابقة، ونتمنى أن يحالفنا التوفيق في تحقيق نتائج إيجابية مع وجود المدرب الروماني كوزمين الذي يملك القدرات والإمكانيات وتاريخه معروف بالخليج بصفة عامة».
وشدد المولد على قوة المجموعة التي يلعب فيها الأخضر، وقال: «دائما ما نظهر أمام المنتخبات القوية بشكل مشرف، وعلينا نسيان إخفاقنا في كأس الخليج رغم أننا وصلنا للنهائي وكنا قريبين من اللقب، وعلينا التفكير بالبطولة الآسيوية، ولا يوجد مستحيل، وللأمانة لا نخاف أي منتخب مشارك في البطولة، ولكن الخوف من أنفسنا، وبمشيئة الله قادرون على إسعاد الجماهير السعودية».
بدوره قال المهاجم نايف هزازي: «إن خسارة الأخضر نهائي (خليجي 23) لا أعدها خسارة محبطة، بل ستكون دافعا كبيرا لنا نحن اللاعبين من أجل التعويض في البطولة الآسيوية التي دائما ما يظهر فيها المنتخب السعودي بمستوى مشرف».
وعن اختيار المدرب كوزمين لقيادة الأخضر، قال: «بلا شك اختيار موفق؛ فله تجربة ناجحة مع نادي الهلال، وبالنسبة للطريقة التي ينتهجها والتي تعتمد على الطريقة الدفاعية 1-5-4 فهو مدرب يملك الفكر، وفي مثل هذه الأمور هو من يقرر كيفية اللعب والتشكيلة، والأهم هو أن نلعب من أجل المنافسة على اللقب، وهذا ما سنخطط له».
من جانبه أكد حارس المرمى وليد عبد الله أن «مشاركة المنتخب السعودي الأول في أي بطولة تشكل ضغطا كبيرا على أي لاعب؛ كون منتخبنا مرشحا دائما للمنافسة على البطولة، كما أننا نعلم جيدا أن الجماهير السعودية تنتظر نتائج مشرفة منا في البطولة الآسيوية، ونحن اللاعبين سنبذل كل ما في وسعنا وسنجتهد من أجل إسعادهم».
وأضاف: «أعتقد أن تكليف المدرب كوزمين يعد خطوة إيجابية كونه ليس بغريب على الكرة السعودية.. وتاريخه معروف في الدوري السعودي، وسبق أن أشرف على تدريب الهلال، وبالتالي فهو يعرف جميع اللاعبين، وبالنسبة للطريقة التي ينتهجها والتي تعتمد على الجانب الدفاعي فجميع زملائي اللاعبين على قدر المسؤولية ولديهم الروح والإصرار لتشريف منتخب بلادهم، وأيضا زملائي الحراس سواء عبد الله العنزي أو عبد الله السديري، فالجميع قادر على تمثيل المنتخب السعودي، وسنقف معه بكل قوة».



لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.


ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

TT

ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)
إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)

سلّم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، للرئيس الأميركي دونالد ترمب، «جائزة فيفا للسلام» قبل إجراء قرعة كأس العالم، اليوم (الجمعة).

ومنح ترمب أول جائزة سلام يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال حفل القرعة.

وقال إنفانتينو: «في عالم منقسم بشكل متزايد، يتعين علينا أن نعترف بأولئك الذين يعملون على توحيده».

وحصل ترمب على الجائزة اعترافاً بمجهوداته للسلام في مختلف أرجاء المعمورة.

من جهته، قال ترمب بعد حصوله على الجائزة: «إنه حقاً واحد من أعظم الشرف في حياتي. وبعيداً عن الجوائز، كنت أنا وجون نتحدث عن هذا. لقد أنقذنا ملايين وملايين الأرواح. الكونغو مثال على ذلك، حيث قُتل أكثر من 10 ملايين شخص، وكانت الأمور تتجه نحو 10 ملايين آخرين بسرعة كبيرة. وحقيقة استطعنا منع ذلك... والهند وباكستان، وكثير من الحروب المختلفة التي تمكّنا من إنهائها، وفي بعض الحالات قبل أن تبدأ بقليل، مباشرة قبل أن تبدأ. كان الأمر على وشك أن يفوت الأوان، لكننا تمكّنا من إنجازها، وهذا شرف كبير لي أن أكون مع جون».

وواصل ترمب قائلاً: «عرفت إنفانتينو منذ وقت طويل. لقد قام بعمل مذهل، ويجب أن أقول إنه حقق أرقاماً جديدة... أرقاماً قياسية في مبيعات التذاكر، ولست أثير هذا الموضوع الآن لأننا لا نريد التركيز على هذه الأمور في هذه اللحظة. لكنها لفتة جميلة لك وللعبة كرة القدم... أو كما نسميها نحن (سوكر). كرة القدم هي شيء مدهش. الأرقام تتجاوز أي شيء توقعه أي شخص، بل أكثر مما كان جون يعتقد أنه ممكن».

وشكر ترمب عائلته، وقال: «السيدة الأولى العظيمة ميلانيا، فأنتِ هنا، وشكراً لكِ جزيلاً».

وأضاف: «ستشهدون حدثاً ربما لم يرَ العالم مثله من قبل، استناداً إلى الحماس الذي رأيته. لم أرَ شيئاً كهذا من قبل. لدينا علاقة رائعة وعلاقة عمل قوية مع كندا. رئيس وزراء كندا هنا، ولدينا رئيسة المكسيك، وقد عملنا عن قرب مع البلدين. لقد كان التنسيق والصداقة والعلاقة بيننا ممتازة، وأودّ أن أشكركم أنتم وبلدانكم جداً. ولكن الأهم من ذلك، أريد أن أشكر الجميع. العالم أصبح مكاناً أكثر أماناً الآن. الولايات المتحدة قبل عام لم تكن في حال جيدة، والآن، يجب أن أقول، نحن الدولة الأكثر ازدهاراً في العالم، وسنحافظ على ذلك».


قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
TT

قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
  • شهد حفل سحب قرعة كأس العالم لكرة القدم، الجمعة، رقماً قياسياً بحضور 64 دولة، أي أكثر من 30 في المائة من أعضاء الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
  • قام «فيفا» بزيادة عدد المنتخبات المشارِكة في البطولة من 32 إلى 48 منتخباً، وحَجَزَ 42 منتخباً مقاعدهم قبل مراسم القرعة.
  • المنتخبات الـ22 الأخرى التي كانت في حفل سحب القرعة سوف تخوض مباريات الملحقَين الأوروبي والعالمي، في مارس (آذار) المقبل، لتحديد المنتخبات الـ6 التي ستتأهل للمونديال.
  • تُقام 104 مباريات بدلاً من 64 في بطولة كأس العالم التي ستقام بين يونيو (حزيران) ويوليو (تموز) المقبلين، في 16 ملعباً بأميركا الشمالية (في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا).
  • حضر الرئيس الأميركي دونالد ترمب القرعة التي احتضنها «مركز كيندي» في العاصمة الأميركية واشنطن.