الفرحان استعرض مع الحجرف تعزيز دور المنظومة الخليجية

أجرى مباحثات هاتفية مع نظيرته الإندونيسية

وزير الخارجية السعودي لدى لقائه أمين مجلس التعاون الخليجي (واس)
وزير الخارجية السعودي لدى لقائه أمين مجلس التعاون الخليجي (واس)
TT

الفرحان استعرض مع الحجرف تعزيز دور المنظومة الخليجية

وزير الخارجية السعودي لدى لقائه أمين مجلس التعاون الخليجي (واس)
وزير الخارجية السعودي لدى لقائه أمين مجلس التعاون الخليجي (واس)

التقى الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية السعودي، أمس في الرياض، الدكتور نايف فلاح مبارك الحجرف الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، وبحث اللقاء، مسيرة العمل المشترك في إطار مجلس التعاون الخليجي، وتعزيز دور المنظومة الخليجية وتحقيق غاياتها وتطلعات شعوبها، وفقاً لتوجيهات قادة دول المجلس التعاون.
من جهة أخرى، أجرى الأمير فيصل بن فرحان، اتصالاً هاتفياً، أمس مع وزيرة خارجية إندونيسيا ريتنو مارسودي، وبحث الجانبان، العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تطوير أطر التنسيق حيال الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، والارتقاء بعلاقات التعاون الثنائي إلى مستويات أرحب بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الشقيقين، إضافة لاستعراض أعمال دول مجموعة العشرين التي ترأستها السعودية هذا العام، ومستجدات القضايا الراهنة التي تهم البلدين.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».