منتجع «جيه إيه بالم تري كورت» يحصل على جائزة أفضل منتجع سياحي

منتجع «جيه إيه بالم تري كورت» يحصل على جائزة أفضل منتجع سياحي
TT

منتجع «جيه إيه بالم تري كورت» يحصل على جائزة أفضل منتجع سياحي

منتجع «جيه إيه بالم تري كورت» يحصل على جائزة أفضل منتجع سياحي

* حصل منتجع «جيه إيه بالم تري كورت دبي» على جائزة «أفضل منتجع عائلي في العالم» ضمن جوائز السفر العالمية 2014، حيث يتمتع الفندق من فئة 5 نجوم بشاطئ خاص في دبي، وهو محاط بالكثير من المرافق العائلية والمزايا التي تعزز أجواء الرفاهية المطلقة.
ويتميز الفندق بالكثير من الخيارات الملائمة لجميع أفراد العائلة؛ بدءا من ركوب الخيل إلى صيد السمك أو لعب الغولف وممارسة التنس، وحتى الاسترخاء في النادي الصحي أو الاستمتاع بالرياضات المائية، مما يعني أنك قد تحتاج إلى أكثر من أسبوع لتجرب كل تلك الأنشطة الممتعة، كما يمكن للعائلات ممارسة ركوب الجمال أو لعبة الغولف المصغر أو ركوب المُهر والتنزه في الحديقة الغناء وزيارة ركن الحيوانات، إضافة إلى 3 نواد تخصص برامج ترفيهية وأنشطة للضيوف الصغار، مما سيثير بهجة الكبار والصغار على السواء.
وبالتعاون مع شركة «وورلد وايد كيدز»، تقدم تلك النوادي خدمات الرعاية الاحترافية والاهتمام بأنشطة الصغار وحتى الأطفال الرضع من عمر 4 أشهر؛ فنادي «تشيل زون» يناسب المراهقين بين 13 و18 عاما، بينما يمكن للأطفال بين سن 4 و12 عاما اللعب في «كول زون»، وتستقبل الحضانة الأطفال من سن 4 أشهر حتى 4 سنوات. وتتوفر أيضا خدمة جليسات الأطفال.
ويقع فندق «جيه إيه بالم تري كورت» في منتجع جبل علي للغولف، على بعد نحو 15 دقيقة من مرسى دبي و40 دقيقة من مطار دبي الدولي و50 دقيقة من مطار أبوظبي الدولي.



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.