البحرين تسمح بدخول غير المقيمين إلى أراضيها

البحرين تسمح بدخول غير المقيمين إلى أراضيها
TT

البحرين تسمح بدخول غير المقيمين إلى أراضيها

البحرين تسمح بدخول غير المقيمين إلى أراضيها

أعلنت الحكومة البحرينية أمس السماح بدخول مواطني دول مجلس التعاون الخليجي، وحاملي التأشيرات الإلكترونية، والمؤهلين للحصول على تأشيرات عند الوصول، على أن يخضع جميع الركاب لاختبار «PCR» على نفقتهم الخاصة عند الوصول، وأن يقوم الوافدون بعزل أنفسهم حتى ظهور نتيجة اختبار العينة.
وأوضح مطار البحرين عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أمس، أنه في ضوء جهود فريق العمل الوطني لمكافحة فيروس «كوفيد- 19» تعلن حكومة مملكة البحرين عن الإجراءات المعدلة اعتباراً من يوم أمس الجمعة.
وأشار عبر البيان إلى أن الإجراءات المعدلة قضت باقتصار الدخول لمملكة البحرين على المواطنين البحرينيين، أو المقيمين، أو مواطني دول مجلس التعاون الخليجي الذين لا يحتاجون إلى تأشيرة، أو الركاب المؤهلين للحصول على تأشيرة عند الوصول، أو الركاب الذين يحملون تأشيرة إلكترونية صالحة، أو الدبلوماسيين، أو الأفراد العسكريين، أو طاقم شركة الطيران، أو حاملي الخدمة الرسمية، أو جوازات سفر الأمم المتحدة.
كما أوضح البيان أنه سيعاد إصدار التأشيرات عند الوصول للمواطنين من الجنسيات المستحقة لها. لتحديد الأهلية، مع إلزام جميع الركاب باختبار «PCR» (على نفقتهم الخاصة) عند الوصول، مع ضرورة أن يظل الوافدون في العزل حتى يتم تحديد نتيجة اختبار «PCR».



السعودية تحقق هدف 2030 بإدراج 8 مواقع في لائحة «اليونسكو»

قرية «الفاو» ثامن المواقع التراثية السعودية على قائمة «اليونسكو» (واس)
قرية «الفاو» ثامن المواقع التراثية السعودية على قائمة «اليونسكو» (واس)
TT

السعودية تحقق هدف 2030 بإدراج 8 مواقع في لائحة «اليونسكو»

قرية «الفاو» ثامن المواقع التراثية السعودية على قائمة «اليونسكو» (واس)
قرية «الفاو» ثامن المواقع التراثية السعودية على قائمة «اليونسكو» (واس)

نجحت السعودية في إدراج ثامن موقع تراثي بالمملكة على قائمة «اليونسكو»، بعد إدراج منطقة «الفاو» الأثرية (جنوب منطقة الرياض)، أمس، وذلك خلال اجتماعات لجنة التراث العالمي في نيودلهي، محققة بذلك مستهدف «رؤية 2030».

ويأتي تسجيل منطقة «الفاو» بعد تسجيل مدينة «الحِجْر» في العُلا، و«حي الطريف» بالدرعية التاريخية، ومنطقة «جدة التاريخية»، والفن الصخري في حائل، و«واحة الأحساء»، ومنطقة «حِمى الثقافية» في نجران، ومحمية «عروق بني معارض».

وكتب الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان، وزير الثقافة، عبر حسابه على منصة «إكس»، أنه بإدراج منطقة «الفاو» الأثرية حقّقت المنظومة الثقافية مستهدف «رؤية 2030» في عدد المواقع السعودية، المسجلة على قائمة التراث العالمي. كما صرح بأن هذه الخطوة تعكس ما يحظى به التراث من دعم واهتمام كبيرين من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد.