«النفط الليبية» ترحب بدعم واشنطن

TT

«النفط الليبية» ترحب بدعم واشنطن

رحبت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا بدعم الولايات المتحدة الأميركية. ودعت المؤسسة المملوكة للدولة في تغريدة على حسابها بموقع «تويتر» أمس، إلى الرفع الفوري للحصار المفروض على إنتاج النفط الليبي، وانسحاب جميع المجموعات المسلحة من المنشآت النفطية التابعة للمؤسسة التي تحتكر إنتاج وتصدير النفط والغاز الليبي.
وكان البيت الأبيض قد دعا عبر تغريدة نشرها حساب السفارة الأميركية على «تويتر» أمس، إلى إعادة فتح قطاع النفط فوراً.
يذكر أن أغلب إنتاج النفط الليبي توقف منذ السابع عشر من يناير (كانون الثاني) هذا العام، على أثر قيام قبائل داعمة للمشير خليفة حفتر بإقفال حقول وموانئ نفطية في شرق ووسط وجنوب البلاد، بحجة التوزيع غير العادل لعائدات النفط الليبي، بحسب زعمها.
وقدرت مؤسسة النفط في آخر حسابات منشورة خسائر إيقاف الإنتاج والتصدير التراكمية بـ8.‏7 مليار دولار أميركي.



رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو قد يعلن استقالته هذا الأسبوع

رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو متحدثا أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني 16 ديسمبر الماضي (أرشيفية - رويترز)
رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو متحدثا أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني 16 ديسمبر الماضي (أرشيفية - رويترز)
TT

رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو قد يعلن استقالته هذا الأسبوع

رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو متحدثا أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني 16 ديسمبر الماضي (أرشيفية - رويترز)
رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو متحدثا أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني 16 ديسمبر الماضي (أرشيفية - رويترز)

أفادت صحيفة «غلوب آند ميل» الأحد أنه من المرجح أن يعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو استقالته هذا الأسبوع، في ظل معارضة متزايدة له داخل حزبه الليبرالي.

ونقلت الصحيفة عن ثلاثة مصادر لم تسمها لكنها وصفتها بأنها مطلعة على شؤون الحزب الداخلية، أن إعلان ترودو قد يأتي في وقت مبكر الاثنين. كما رجحت الصحيفة وفقا لمصادرها أن يكون الإعلان أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني الأربعاء. وذكرت الصحيفة أنه في حال حدثت الاستقالة، لم يتضح ما إذا كان ترودو سيستمر في منصبه بشكل مؤقت ريثما يتمكن الحزب الليبرالي من اختيار قيادة جديدة.

ووصل ترودو إلى السلطة عام 2015 قبل ان يقود الليبراليين إلى انتصارين آخرين في انتخابات عامي 2019 و2021.

لكنه الآن يتخلف عن منافسه الرئيسي، المحافظ بيار بواليافر، بفارق 20 نقطة في استطلاعات الرأي.