* الصحيفة الناجحة لا تتثاءب.. «الشرق الأوسط» ومنذ صدورها يوم 4 يوليو (تموز) 1978 وحتى الآن، تمثل حالة فريدة متفردة في الإعلام، من المقروء إلى المرئي. ربما سر استمرارها في الإبداع تميزها، جديتها، وما تمثله من معان اقتصادية وسياسية وإعلامية.
(عثمان عمير، ناشر «إيلاف» ورئيس تحرير سابق لـ«الشرق الأوسط»)
* «... إذا كان البعض يستشهد بمطبعة نابوليون بونابرت التي حملها القائد الفرنسي العظيم إلى مصر مع جيشه وهداياه الحضارية الأخرى، ومعها أدخل الكتاب العربي إلى عالم الطباعة، فإن ظهور «الشرق الأوسط» في العاصمة البريطانية لندن حدث لا يقل أهمية عن سابقه، لأنه نقل الإعلام العربي إلى ساحة الإعلام الدولي، وأكسبه كل إمكانيات التطور في ذلك العالم الجديد الرحب الذي ولجته هذه المهنة، فتعلم وتفاعل وتقدم..».
(عبد الرحمن الراشد، المدير العام لقناة «العربية» وزئيس تحرير سابق لـ«الشرق الأوسط»)
* «كما نحترم الغرب لوجود صحافة محترمة، بمعنى القرب من الحيادية قدر الإمكان والثقة بالمعلومة المنشورة فيها.. فإننا نفخر نحن في العالم العربي بوجود سفيرة إعلامية وصحفية تحمل هذا المضمون من الاحترام والثقة، نلجأ إليها للوقوف على الوضع السياسي بالدرجة الأولى لعالمنا العربي والإسلامي ثم العالمي. لا شك أن صحيفة «الشرق الأوسط» هي القلم العربي الذي يكتب على سبورة العالم، الذي يتطلع إلى قراءته المثقف العربي والمواطن البسيط الباحث عن الحقيقة من ملمة ومعلومة وتحليل».
(إقبال الأحمد، المديرة السابقة لوكالة الأنباء الكويتية)
توطئة
المقدمة
هذا الكتاب
الفصل الأول: العنوان الرئيس في الصفحة الأولى (المانشيت)
الفصل الثاني: معايير كتابة العناوين
الفصل الثالث: أخطاء الصياغة والأسلوب
الفصل الرابع: شروط إجراء الحوار الصحافي الناجح
الفصل الخامس: «البروفايل»
الفصل السادس: الأسماء والألقاب
الفصل السابع: تعدد المصادر والتأكد من صحة الأخبار
الفصل الثامن: علامات الترقيم
الفصل التاسع: الأخطاء الفنية والمطبعية
ملاحق خاصة
ملحق (1)
ملحق (2)
الإجابات الصحيحة للتمارين الواردة في الكتاب
ملحق الصور
أخطاء تصميمية