السعودية ومصر تبحثان سبل تعزيز العلاقات النيابية والحقوقية

النائب العام السعودي الشيخ سعود المعجب خلال لقائه نظيره المصري المستشار حماده الصاوي (الشرق الأوسط)
النائب العام السعودي الشيخ سعود المعجب خلال لقائه نظيره المصري المستشار حماده الصاوي (الشرق الأوسط)
TT

السعودية ومصر تبحثان سبل تعزيز العلاقات النيابية والحقوقية

النائب العام السعودي الشيخ سعود المعجب خلال لقائه نظيره المصري المستشار حماده الصاوي (الشرق الأوسط)
النائب العام السعودي الشيخ سعود المعجب خلال لقائه نظيره المصري المستشار حماده الصاوي (الشرق الأوسط)

بحث النائب العام السعودي الشيخ سعود المعجب في القاهرة، اليوم (الثلاثاء)، مع نظيره المصري المستشار حماده الصاوي، سبل تعزيز العلاقات النيابية والحقوقية بين البلدين.
وأكد الشيخ المعجب الذي يقوم بزيارة حالياً لمصر، عمق العلاقات القائمة بين قيادتي وشعبي البلدين الشقيقين، مبيناً أن الزيارة تأتي في إطار تعزيز العلاقات في المجالات النيابية وتبادل الخبرات بين نيابتي البلدين.
وأوضح حرص الجهات النيابية في البلدين على تنسيق مواقفهما تجاه القضايا في المحافل الدولية، وتعزيز العلاقات النيابية والحقوقية بما يخدم مصالح شعبي البلدين.
وجرى خلال الاجتماع الثنائي بين قيادات النيابتين تقديم عدد من العروض الخاصة بمجالات التعاون المشترك، بحضور عدد من المسؤولين من الجانبين.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».