10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 28 - 9 - 2019

ناقلة النفط ستينا إمبيرو (أ.ف.ب)
ناقلة النفط ستينا إمبيرو (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 28 - 9 - 2019

ناقلة النفط ستينا إمبيرو (أ.ف.ب)
ناقلة النفط ستينا إمبيرو (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات aawsat.com.
- بدأ الأفغان يدلون بأصواتهم اليوم (السبت) لاختيار رئيسهم في الدورة الأولى من انتخابات تجري تحت تهديد الاعتداءات وعمليات التزوير والمقاطعة، وشهدت اعتداء أوقع 15 جريحاً في جنوب البلاد.
- قالت وزارة الصحة الفلسطينية إن القوات الإسرائيلية قتلت بالرصاص فلسطينيّاً خلال احتجاجات على الحدود المحصنة بين غزة وإسرائيل.
- أعلن الجيش المصري، في بيان، مقتل 118 «متطرفاً» في وسط سيناء وشمالها، حيث يتركّز الفرع المصري لتنظيم «داعش» الإرهابي.
- قدّم المبعوث الأميركي إلى أوكرانيا كورت فولكر استقالته إثر تلقّيه استدعاءً من الكونغرس لاستجوابه في إطار التحقيق الرامي إلى عزل الرئيس دونالد ترمب، بحسب ما أعلن مصدر طلب عدم كشف هوّيته.
- توقفت ناقلة النفط السويدية «ستينا إمبيرو» التي ترفع العلم البريطاني قبالة سواحل دبي في الإمارات ليل الجمعة - السبت بعد أن غادرت ميناء بندر عباس الإيراني، حيث احتجزتها إيران لأكثر من شهرين.
- رفضت وزارة الخارجية الأميركية السماح لوزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف بزيارة زميل في مستشفى في نيويورك، حسبما أكد مسؤولون في واشنطن.
- قال رئيس وزراء السودان عبد الله حمدوك إنه أجرى محادثات مفيدة مع مسؤولين أميركيين أثناء وجوده بالأمم المتحدة هذا الأسبوع، وعبّر عن أمله في أن تتوصل الخرطوم «قريباً جداً» إلى اتفاق لرفع البلاد من قائمة واشنطن للدول الراعية للإرهاب.
- أوضح وزير خارجية لوكسمبورغ، جان أسيلبورن، أنه يتعين على ألمانيا تحمل مسؤولية أكبر على مستوى السياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي، عقب خروج بريطانيا من الاتحاد.
- قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن الجدل الدائر عن المكالمة الهاتفية بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي جرى تضخيمه إلى حد كبير، ورفض تلميحاً بأن روسيا كانت وراءه.
- حذّر وزير الخارجية الصيني وانغ يي بأن الحمائية قد تؤدي إلى ركود عالمي، مؤكداً ثبات موقف بلاده في النزاع التجاري القائم مع الولايات المتحدة.



اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
TT

اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)

وجهت الشرطة الفيدرالية الأسترالية اتهاماً لرجل يبلغ من العمر 36 عاماً بعرض رمز منظمة مصنفة «إرهابية» علناً، وذلك خلال مظاهرة في منطقة الأعمال المركزية بمدينة ملبورن في سبتمبر (أيلول) الماضي.

الرجل، المقيم في منطقة فيرنتري غولي، سيمثل أمام محكمة ملبورن الابتدائية في 6 مارس (آذار) المقبل؛ حيث يواجه عقوبة قد تصل إلى 12 شهراً من السجن إذا ثبتت إدانته، وفقاً لصحيفة «الغارديان».

جاءت المظاهرة ضمن فعاليات يوم وطني للعمل من أجل قطاع غزة، الذي نظمته شبكة الدعوة الفلسطينية الأسترالية في 29 سبتمبر الماضي، وشهد تنظيم مسيرات مماثلة في مختلف أنحاء البلاد احتجاجاً على التصعيد المتزايد للعنف في الشرق الأوسط.

وأطلقت الشرطة الفيدرالية الأسترالية بولاية فيكتوريا عملية تحقيق تحت اسم «أردفارنا»، عقب احتجاج ملبورن؛ حيث تلقت 9 شكاوى تتعلق بعرض رموز محظورة خلال المظاهرة.

ووفقاً للشرطة، تم التحقيق مع 13 شخصاً آخرين، مع توقع توجيه اتهامات إضافية قريباً. وصرح نيك ريد، قائد مكافحة الإرهاب، بأن أكثر من 1100 ساعة قُضيت في التحقيق، شملت مراجعة أدلة من كاميرات المراقبة وكاميرات الشرطة المحمولة، إضافة إلى مصادرة هواتف محمولة وقطعة ملابس تحتوي على رمز المنظمة المحظورة.

تأتي هذه الإجراءات بعد قرار الحكومة الفيدرالية الأسترالية في ديسمبر (كانون الأول) 2021 بتصنيف «حزب الله» منظمة إرهابية، ومع التشريعات الفيدرالية الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني) 2024، التي تحظر عرض رموز النازيين وبعض المنظمات.

وقالت نائبة مفوض الأمن القومي، كريسي باريت، إن الادعاء يحتاج إلى إثبات أن الرمز المعروض مرتبط بمنظمة إرهابية وأنه قد يحرض على العنف أو الترهيب.

المظاهرة، التي استمرت في معظمها سلمية، جاءت بعد إعلان مقتل قائد «حزب الله» حسن نصر الله في غارة جوية إسرائيلية، وهو ما اعتبره العديد تصعيداً كبيراً في الصراع المستمر في الشرق الأوسط.

وفي وقت لاحق، نُظمت مظاهرات أخرى في سيدني وملبورن وبريزبين، وسط تحذيرات للمتظاهرين بعدم عرض رموز محظورة.