خادم الحرمين ورئيس ساحل العاج يبحثان تعزيز الأمن والاستقرار بالمنطقة

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ورئيس ساحل العاج الحسن واتارا خلال جلسة مباحثات في قصر السلام بجدة (واس)
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ورئيس ساحل العاج الحسن واتارا خلال جلسة مباحثات في قصر السلام بجدة (واس)
TT

خادم الحرمين ورئيس ساحل العاج يبحثان تعزيز الأمن والاستقرار بالمنطقة

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ورئيس ساحل العاج الحسن واتارا خلال جلسة مباحثات في قصر السلام بجدة (واس)
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ورئيس ساحل العاج الحسن واتارا خلال جلسة مباحثات في قصر السلام بجدة (واس)

عقد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، اليوم (الأحد)، جلسة مباحثات رسمية مع رئيس ساحل العاج الحسن واتارا.
وجرى خلال المباحثات استعراض سبل تطوير وتعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات، خصوصاً في المجالات الاقتصادية والاستثمارية.
كما تم بحث مختلف الجهود الهادفة لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.
كان خادم الحرمين الشريفين استقبل، في وقت سابق، اليوم، بقصر السلام في جدة، رئيس كوت ديفوار، الذي أُجريت له مراسم استقبال رسمية، عزف خلالها السلامان الوطنيان للبلدين.
وصَحَب الملك سلمان بن عبد العزيز، الرئيس الحسن واتارا، إلى صالة الاستقبال الرئيسية بالديوان الملكي.
وأقام خادم الحرمين الشريفين مأدبة غداء تكريماً لرئيس ساحل العاج والوفد المرافق له.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».