10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الاثنين 19 - 8 - 2019

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الاثنين 19 - 8 - 2019

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني (aawsat.com) خلال ساعات.

- قال متحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية اليوم (الاثنين)، إن بلاده حذرت الولايات المتحدة من أي محاولة جديدة لاحتجاز ناقلة نفط إيرانية في المياه الدولية بعد أن غادرت جبل طارق.

- سيعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، خطة السلام التي صاغها مستشار البيت الأبيض جاريد كوشنر، بعد الانتخابات الإسرائيلية التي تجرى في 17 سبتمبر (أيلول) المقبل.

- تعافى الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير الكويت، من العارض الصحي الذي تعرض له، وذكرت وكالة الأنباء الكويتية (كونا) أنه الآن في حالة صحية طيبة.

- أعلن تنظيم «داعش» مسؤوليته عن هجوم انتحاري استهدف حفل زفاف في العاصمة الأفغانية كابل، ما أسفر عن مقتل 63. ويسلط ذلك الضوء على المخاطر التي يواجهها هذا البلد حتى إذا وافقت حركة «طالبان» على اتفاق مع الولايات المتحدة.

- ذكر مسؤولان كبيران وشهود عيان أن السلطات الهندية عاودت فرض قيود على التنقل في مناطق من سريناجار، كبرى مدن كشمير، بعد اشتباكات عنيفة الليلة الماضية بين السكان والشرطة أصيب خلالها العشرات.

- قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إنه سيبقي على نائبه مايك بنس ليخوض معه الانتخابات الرئاسية المقبلة.

- حذرت السفارة الصينية في أوتاوا، كندا، من التدخل في شؤون هونغ كونغ، بعد أن أصدرت البلاد بياناً مشتركاً مع الاتحاد الأوروبي دفاعاً عن حق مواطني هونغ كونغ في التجمع.

- ندّد النظام السوري بدخول رتل عسكري تركي إلى جنوب محافظة إدلب، غداة دخول قواته أطراف مدينة خان شيخون الشمالية الغربية في المنطقة، فيما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بقصف سوري وروسي لمنع الرتل من التقدم.

- وصلت وزيرة الدفاع الألمانية الجديدة أنيجريت كرامب - كارنباور، اليوم إلى الأردن، في أول زيارة خارجية رسمية لها منذ توليها مهام منصبها.

- وصل الرئيس السوداني المعزول عمر البشير إلى محكمة في الخرطوم، حيث يُحاكم بتهم الفساد، وكان البشير محاطاً بحراسة مشددة.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».