أحمد حزين مديرا للإدارة العامة لأكبر 3 فنادق في الشرق الأوسط بالسعودية

أحمد حزين مديرا للإدارة العامة لأكبر 3 فنادق في الشرق الأوسط بالسعودية
TT

أحمد حزين مديرا للإدارة العامة لأكبر 3 فنادق في الشرق الأوسط بالسعودية

أحمد حزين مديرا للإدارة العامة لأكبر 3 فنادق في الشرق الأوسط بالسعودية

* أعلنت شركة FRHI للفنادق والمنتجعات في الشرق الأوسط وأفريقيا والهند عن تعيين أحمد حزيِّن، مديرا للإدارة العامة في فنادقها المرموقة بالعاصمة المقدسة، التي تتمثل في 3 من أفخم وأكبر الفنادق في الشرق الأوسط.
وسيتولى حزيِّن الإدارة العامة، والإشراف الكامل على العمليات في 3 فنادق بمكة المكرمة تتمثل في؛ (فندق ساعة مكة فيرمونت وقصر مكة رافلز ومكة سويس أوتيل) والتي تضم أكثر من 3300 غرفة وجناح، إضافة إلى قاعات المناسبات الضخمة والمطاعم العالمية والتي تعد علامة بارزة في عالم الضيافة، وكذلك تنفيذ الخُطط الاستراتيجية التي تحافظ على الإرث الغني والتطور والأهمية التي تمتاز بها هذه الفنادق، من حيث موقعها الفريد على بيت الله الحرام والكعبة المشرفة.
وأوضح سامي ناصر، نائب الرئيس الأول للعمليات، أن انضمام يعد في مرحلة مهمة باعتبار فنادق مكة المكرمة نبراس الضيافة لضيوف الرحمن، ولعموم المسلمين في أنحاء العالم كافة، وسيعمل حزين برؤيته الاستراتيجية، وخبرته العملية الواسعة على تدعيم وجود علامتنا التجارية في المنطقة، وخلق مجال أفضل للنمو والتوسع في السعودية.
ويقدّم حزيِّن أكثر من 25 عاما من الخبرة العالمية في مجال العمليات الفندقية، وعمل كمدير عام لفندق «بولمان زمزم مكة» الذي، وهو أكبر عقار في محفظة شركة «أكور» من حيث الحجم والعائدات، وبدأ عمله في مجال الأغذية والمشروبات، وتبوأ مناصب كثيرة في فنادق هيلتون العالمية وأكور الفرنسية، كما أدار حزيِّن خلال عمله مع أكور الكثير من الفنادق لكبار الشركات العالمية في قطاع الضيافة.
ويحمل حزيِّن شهادة البكالوريوس في إدارة الفنادق من جامعة حلوان في القاهرة، وأكمل بنجاح برنامج الإدارة التنفيذية (MBA) في إدارة الأعمال من كلية «ESSEC» في العاصمة الفرنسية.



«موبايلي» تتعاون مع المنتدى الاقتصادي العالمي لتطوير الرقمنة بالسعودية

جانب من اتفاقية التعاون الاستراتيجي بين «موبايلي» والمنتدى الاقتصادي العالمي (الشرق الأوسط)
جانب من اتفاقية التعاون الاستراتيجي بين «موبايلي» والمنتدى الاقتصادي العالمي (الشرق الأوسط)
TT

«موبايلي» تتعاون مع المنتدى الاقتصادي العالمي لتطوير الرقمنة بالسعودية

جانب من اتفاقية التعاون الاستراتيجي بين «موبايلي» والمنتدى الاقتصادي العالمي (الشرق الأوسط)
جانب من اتفاقية التعاون الاستراتيجي بين «موبايلي» والمنتدى الاقتصادي العالمي (الشرق الأوسط)

وقَّعت «موبايلي» اتفاقية تعاون استراتيجي مع المنتدى الاقتصادي العالمي، بهدف تطوير البنية التحتية الرقمية والمساهمة في تحقيق مستهدفات «رؤية 2030» في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات.

وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة «موبايلي»، نزار بانبيله، أن الشراكة مع المنتدى الاقتصادي العالمي ستسهم في تطوير البنية التحتية الرقمية، مما يعزز مكانة السعودية مركزاً إقليمياً للتقنية والابتكار.

من جانبه، أكد رئيس تطوير الشراكات الدولية والاستراتيجيات الإقليمية، ألكسندر رافول، أن هذه الشراكة تهدف إلى دعم الابتكار وتعزيز التحول الرقمي في المملكة، لتحقيق مستقبل رقمي أكثر شمولية واستدامة.

وتُعد الاتفاقية خطوة نوعية تعكس التزام «موبايلي» بتعزيز التحول الرقمي في السعودية، وتشمل المشاركة في ورش عمل متخصصة لمناقشة سبل توظيف الذكاء الاصطناعي لتحسين الكفاءة التشغيلية، وتعزيز الأمن السيبراني، وتطوير الحلول السحابية.


سوريا تتوقع أن يصل إنتاجها من الغاز إلى 15 مليون متر مكعب بنهاية 2026

وزراء الطاقة الأعضاء في منظمة «أوابك» (أوابك)
وزراء الطاقة الأعضاء في منظمة «أوابك» (أوابك)
TT

سوريا تتوقع أن يصل إنتاجها من الغاز إلى 15 مليون متر مكعب بنهاية 2026

وزراء الطاقة الأعضاء في منظمة «أوابك» (أوابك)
وزراء الطاقة الأعضاء في منظمة «أوابك» (أوابك)

قال وزير الطاقة السوري محمد البشير، الأحد، إن سوريا تتوقع ارتفاع إنتاجها من الغاز الطبيعي إلى 15 مليون متر مكعب بحلول نهاية عام 2026، مقارنة بنحو 7 ملايين متر مكعب حالياً.

يأتي ذلك في إطار جهود البلاد التي مزّقتها الحرب لتعزيز إمداداتها المحلية من الطاقة.

وتعاني سوريا نقصاً شديداً في الطاقة والوقود، في أعقاب حرب أهلية استمرت 14 عاماً، وألحقت أضراراً بالغة بالبنية التحتية للطاقة، وقلّصت الإنتاج.

ويُشارك البشير في اجتماع وزاري لمنظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول (أوابك)، المنعقد في الكويت.

وقال الوزير إن بلاده تنتج نحو 100 ألف برميل يومياً من النفط، وتهدف إلى زيادة الإنتاج إذا تم حل مشكلات شرق نهر الفرات.


خبراء ومختصون من 25 دولة يلتقون في مؤتمر للشبكات الذكية بالسعودية

النسخة السابقة من المؤتمر السعودي للشبكات الذكية (الشرق الأوسط)
النسخة السابقة من المؤتمر السعودي للشبكات الذكية (الشرق الأوسط)
TT

خبراء ومختصون من 25 دولة يلتقون في مؤتمر للشبكات الذكية بالسعودية

النسخة السابقة من المؤتمر السعودي للشبكات الذكية (الشرق الأوسط)
النسخة السابقة من المؤتمر السعودي للشبكات الذكية (الشرق الأوسط)

يبحث مختصون وخبراء ومسؤولون في قطاع الكهرباء التحولات التي يشهدها القطاع، وتجدد مصادر الطاقة، وكفاءة الشبكات، وذلك في النسخة الثالثة عشرة من المؤتمر السعودي للشبكات الذكية 2025، الذي يُعقد في العاصمة السعودية الرياض خلال الفترة من 15 إلى 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي.

ويُعقد المؤتمر برعاية وزارة الطاقة السعودية، التي تؤكد أن رعايتها تأتي ضمن جهودها المستمرة لدعم التطوير وتبادل الخبرات في المجالات ذات العلاقة بالمنظومة، في وقت يشهد فيه قطاع الكهرباء تحولاً جذرياً تماشياً مع مستهدفات «رؤية 2030»، عبر تنويع مصادر إنتاج الطاقة الكهربائية، ورفع موثوقية وكفاءة الشبكة الكهربائية، وتحقيق المزيج الأمثل لإنتاج الكهرباء.

ويُعد المؤتمر منصة دولية لتبادل المعرفة والخبرات، وبناء شراكات استراتيجية في مجالات الشبكات الذكية والاقتصاد الرقمي، كما يناقش التحديات والفرص والرؤى المستقبلية في قطاعي الكهرباء والطاقة المتجددة.

ويتطرق المؤتمر أيضاً إلى تكامل مصادر الطاقة المتجددة، وآليات الدمج الآمن للطاقة الشمسية وطاقة الرياح، وحلول تخزين الطاقة، وأنظمة التحكم الذكي بالأحمال، إضافةً إلى دور الأمن السيبراني في حماية البنية التحتية للطاقة وتعزيز موثوقية الشبكة الكهربائية.